الصفحه ٢١ :
° التوحيد
في الولاية
ولا نعني من الولاية
« الولاية التكوينية » أي الربوبية والتدبير
الصفحه ٣٤ :
كيفما فسرنا الأُمور
الدينية وكيفما تصورناها ، فإنّ للدين سابق عهد في الحياة البشرية وله دور فعلي
الصفحه ٥٦ : .
° ٣. الشعور
الديني ليس وليد العوامل المحيطية
عندما نجد الشعور
الديني منتشراً وسائداً في كل مكان وكل صقع من
الصفحه ٥٨ : الوقت ، وبعض الشيء.
° الثالثة
: الشعور الديني أو البعد الرابع في الروح الإنسانية
إذا كان القرآن
الصفحه ٦٥ : يقدم نفسه فداء وهو لا يعتقد بالآخرة وما فيها من أجر وثواب ؟!
أما يعتقد المنطق الماركسي
بأنّ الإنسان
الصفحه ٧٧ :
° استعراض الآيات أوّلاً
قبل أن نعطي رأينا في
حقيقة ذلك العالم وواقع ذلك الميثاق
الصفحه ٧٨ :
الذرية ـ غالباً ـ في الأولاد الصغار مثل قوله تعالى :
( وَلَهُ ذُرِّيَّةٌ ضُعَفَاءُ )
(٢).
وقد تستعمل
الصفحه ٨٣ :
الميثاق
والإقرار » وليس نفس الميثاق والإقرار والاعتراف ، بدليل ما يجده كل إنسان في ذاته من ميل
الصفحه ٨٥ :
وإنشائهم
، وإكمال عقولهم ما كانوا عليه في تلك الحال ، وما قرّروا به واستشهدوا عليه ، لأنّ العاقل
الصفحه ٨٩ :
منذ
أن كان موجوداً ذرياً صغيراً في رحم أُمّه .. وكأنّ أوّل خلية إنسانية تستقر في رحم الأُم تنطوي
الصفحه ١٠١ : ، وكل عربات القطار دفعة واحدة كما في الأمثلة السابقة.
في حين أنّ فقدان هذه
السعة في رؤية الشخص الآخر
الصفحه ١٠٤ :
وسيوافيك
بعض هذه الآيات عند البحث في التوحيد الخالقي والربوبي.
ولكن ضعف هذه النظرية
ظاهر ، إذ
الصفحه ١١٣ :
° كثرة البراهين على وجود الله تعالى
من الأقوال المشهورة
في أوساط العلماء تلك الجملة
الصفحه ١١٤ :
° ١. دليل الفطرة
دليل الفطرة ـ كما
تحدّثنا عنه في الفصل الأوّل ـ طريق القلب ودليل
الصفحه ١٢٩ : وَيَأْتِ بِخَلْقٍ جَدِيدٍ * وَمَا ذَٰلِكَ عَلَى
اللَّـهِ بِعَزِيزٍ ) (١). (٢)
قبل الورود في توضيح
الآيات