الصفحه ١٧٦ : يكون وراء ذلك أيُّ موجد منظم ومخطط ، كأن يلعب طفل بآلة كاتبة ـ طويلاً ـ حتى تظهر قصيدة منظمة ، أو تنحدر
الصفحه ٥ : لم يخطر على بال القدامى من المحقّقين ، وهذا دليل واضح على أبعاد القرآن اللامتناهية ، وإليها يشير ابن
الصفحه ٧ : موسى الرضا عليهماالسلام حين سأله السائل ، وقال : ما بال القرآن
لا يزداد عند النشر والدرس إلّا غضاضة
الصفحه ٢٨٤ : (أي تشتت الفكر واضطراب البال) ؟!
فقال الإمام أمير
المؤمنين عليهالسلام :
« دعوه فإنّ الذي
يريده
الصفحه ٣٠٦ : وجود مستقل ، بل هي بمجموعها تؤلف ذات إله الكون الواحد ، فلا يكون أي واحد من هذه الأجزاء والأقانيم بإله
الصفحه ٤٣٨ : المسلم المعتقد
بإله الكون ، الإله الواحد ، الإله الحاضر في كل مكان ، القريب إلى عباده ، الإله الذي بيده
الصفحه ٤٥٩ : بإله ؟! وكيف تتركون عبادة الله وهو الإله الذي يجب أن يُعبد دون سواه ؟!
وقد ورد مضمون هذه
الآية في (١٠
الصفحه ٤٧٨ : الاعتقاد بإله أعلى ، حيث قال :
إنّ أهل الجاهلية ما
كانوا يعتقدون في آلهتهم أنّ الإلوهية قد توزعت فيما
الصفحه ٤٨٠ : ) (٢).
وأظن ـ ولعلّه ظن
مصيب ـ أنّ للأُستاذ وراء هذا الكلام (توزيع الإلوهية ينافي الاعتقاد بإله آخر) قصداً
الصفحه ٥٣٧ : العملية على ذلك حتى يكون عملهم مخالفاً لاعترافهم بإله واحد ، وقد أوضحنا معنى الإلوهية في هذا الفصل الصفحة
الصفحه ٥٤٦ : عصا
موسى عليهالسلام إلى ثعبان يتحرك ويبتلع الأفاعي ، وإذا
ما عادت الروح إلى جسد ميت بال ، بإعجاز
الصفحه ٣٦٤ : بصدور فعله عنه بالإرادة والاختيار.
إنّ الإرادة الإلهية
الأزلية إنّما تكون موجبة للجبر ومستلزمة له في
الصفحه ٤٦٩ :
٤ ماذا يراد من التفويض ؟
اتّفقت كلمة الموحدين
على أنّ الاعتقاد بالتفويض موجب للشرك
الصفحه ٥١١ : القرآن بخلافه ، إذ لا شك أنّ دعاء الرسول لمؤدّي الزكاة موجب للسكن لهم ، ورافع للاضطراب عنهم ، إذ قال
الصفحه ٥٧٣ : ليس فقط غير موجبة للغفلة عن الله ، بل هو خير موجه ، ومذكر بالله ، إذ معناها : انقطاع كل الأسباب وانتها