الصفحه ٤٢١ : سألانى ما
فعلت وإنّني
كذلك عمّا أحدثا
أنا سائل
فقلت : ألا كيف
الزّمان عليكا
الصفحه ١٣٧ : » ، أما وادي ارمام الذي ذكر صاحب «المناسك» إن الطريق يجزعه
في موضعين فهو في رأيي أعلى وادي الخلة ، الواقع
الصفحه ٤١ :
أيضا فهاء : قال
في «معجم البلدان» : (قال الأصمعيّ : هي بين الجبلين والرمل ، وقالت امرأة من بني
الصفحه ٤٤٢ : ، لوقوعه في طريق الحج من
البصرة وما مرّ بها إلى مكة ، وقد حدد المسافات بينه وبين ما بقربه من المناهل
صاحب
الصفحه ١٣١ :
اسم الغمار في الأبيات المتقدمة ، في كثير من كتب الأدب مصحفا إلى (الضمار) ولكن
صاحب «المناسك» صححه
الصفحه ١٩٦ : أيضا (٨ و ٤٠ كيلا) وهذا لا يتفق مع تحديد صاحب «المناسك» الذي
قدرها بين القاع وزبالة بثمانية عشر ميلا
الصفحه ١٢٤ :
قال والان (١) : وفي جوار المستجدّة والروضة قرية الغزالة إحدى أكبر قرى
الإقليم ، وفيها ما يقرب من
الصفحه ٤٢٩ : آل ملك ـ صاحب الجامع ، خارج باب النصر ـ فان المويلح
وصف للماء تصغير المالح ، وأما آل ملك فهو الأمير
الصفحه ٩٢ : : جبل أو
موضع ذكره صاحب كتاب «المناسك» والبكري في الطريق من النقرة إلى فدك ، قبل وادي
الغرس ، ونصّ كلام
الصفحه ٢٩٩ :
شك في مطابقة
اللقاطة مع موقع ماء لقط الذي ذكر أبو الفضائل صاحب «مراصد الاطلاع» أنه يقع بين
جبال طي
الصفحه ٥٢٦ : صاحب «الطبقات» لم يذكر في «المعازي» عند سياق
القصة (بن بكر) ولكن محقق الكتاب أخطأ أيضا فذكر في الفهرس
الصفحه ٢١٨ : سنبس قال : وأظن القرية هذه
بين الفلج ونجران. كذا في كتاب نصر (١) وعنه نقل صاحب «معجم البلدان».
وهنا
الصفحه ٤٤٨ :
٢ ـ النبك : قرية
مليحة بذات الذخاير بين حمص ودمشق ، فيها عين عجيبة باردة في الصيف ، صافية طيبة
الصفحه ٤٨٤ :
العين ، وبقربهن
قرية بهذا الاسم في واد ، وهي ذات نخل ومزارع ، وسكانها من ولد سليم من حرب. وقد
تسمى
الصفحه ٥١ :
يعطيه جزيرته التي أصابها فيها ففعل. وملوك مصر يضعون هذه اللؤلؤة في عمائمهم إلى
الآن). انتهى
ويفهم من