الصفحه ٨١ : ء سميراء وبعد توز ، وماؤها ملح غليظ.
وفي أرجوزة أوردها
صاحب كتاب «المناسك» (٢) في وصف الطريق : للمصعد
الصفحه ٨٢ :
الحسين في مسيرة لقتال يزيد سلك طريق العراق ، فمرّ على العنابة التي في بلاد بني
أسد ، حيث قابل مساورا
الصفحه ٤٢٥ : ابن بشر في «عنوان
المجد (٢)» أن حسين بك ظاهر سار إلى جبل شمر في سنة ١٢٣٧ فذكر لهم أنه ما يريد إلا
الصفحه ٤٠٨ : » (١) مقطوعات منها ، قالها ابن ميادة في محبوبته أمّ جحدر بنت
حسّان المرّيّة ، حين حلف أبوها ليخرجنّها من نجد
الصفحه ٤٩٦ :
وجيراء ـ بضم
الواو وفتح الجيم وإسكان المثناة التحتية بعدها راء فألف ـ : قال فى «درر الفوائد
الصفحه ٢٣٩ : ، بقرب المظلة التى هى المعشّى ،
وفى القصير حفيرة (حسى) على ما ذكر صاحب «درر الفوائد المنظمة
الصفحه ٤٩٥ : أن
بحثنا سياسة شبه الجزيرة العربية مع الملك حسين. انتهى ملخصا.
وقال صاحب «مرآة
الحرمين» (٢) : وقد
الصفحه ٤٤٥ : الأبصار» فيما نقل عنه صاحب «درر الفوائد المنظمة» (٢) : (ثم يرحل إلى الوجه (٣) في خمس مراحل ، هو جفار في
الصفحه ١٨٢ :
وقال حرّيّ بن
ضمرة النهشليّ حين جعلوه خليعا وأبوا نصرته ـ في قصة أوردها صاحب «النقائض
الصفحه ٤٨٧ :
وما حولها مطر
مطلقا ، وكان الأمير جانم الحمزاوي لما حصل في سنة ثلاثين تلك العطشة المشهورة في
زمنه
الصفحه ٢٤٥ :
في الجنوب الغربي
ـ ذكرته لغرابة اسمه وقد تكون الميم فيه مبدلة عن الباء إذ لم اهتد لمعنى الاسم في
الصفحه ٤٩١ : في بعض الأوقات ، هذا ما كان عليه الحال قبل هذا الزمان بأعوام ،
__________________
(١) رحلته القسم
الصفحه ٣١٤ : أبو النّجم العجليّ حيث يقول :
من نحت عاد في
الزّمان الأوّل.
وفي كتاب الخالع :
ماوية : ماءة لبني
الصفحه ٩٦ :
العويند : تصغير
عاند : ورد الاسم في كتاب «أحسن التقاسم» للقدسي ، العونيد ـ بتقديم النون على
اليا
الصفحه ٣٩١ : للناس حتى الآن ، وهو في قطعة
أديم قد اسودّت لطول الزمان عليها ، إلا أن خطّها بيّن ، وفي آخره : وكتب (علي