الصفحه ٥٤ : ء ـ قال البكري (٣) في الطريق بين المدينة وخيبر. وقال ياقوت : ـ عصر بكسر
أوله وسكون ثانيه ، ورواه بعضهم
الصفحه ١٨٣ : معلقته المشهورة وفى بعض الروايات :
جاورت أهل الحجاز ، وتخريج هذه الرواية تقدم فى رسم الحجاز
الصفحه ٣٢٦ :
البلدان» : هكذا رواه العمسراني بالثاء المثلثة ، ولا أصل له في كلام العرب ،
ورواه الزمخشري بالباء الموحدة
الصفحه ٣٥١ : الحطيئة في رواية بعضهم :
ما ذا تقول
لأفراخ بذي مرخ
زغب الحواصل لا
ماء ولا شجر
الصفحه ٨١ : رضياللهعنه العنابة : رواه أهل الحديث بالتشديد.
ويظهر أن كل ما
تقدم من الأقوال ينطبق على موضع واحد.
أما
الصفحه ١٨٨ : موقعهما
بين فيد وتوز ـ أي في غرب فيد لا شرقيه وهو الصواب ، لا كما ذكر ياقوت.
وينسب إلى فيد بعض
رواة
الصفحه ٢٤٣ : جدول
رواء فعلوىّ
وآخر معرق
__________________
(١) فسره بقوله : (كل
طريق مور
الصفحه ٢٦٣ : )
بالموحدة ما نصّه : رواه ابن جني بالفتح ، وقال :
__________________
(١) معجم البلدان.
الصفحه ٢٦٤ :
هو جبل عال بقرب
دومة الجندل ، ورواه القاضي على بن عبد العزيز الجرجانيّ بكسر أوله ، قالا ذلك في
قول
الصفحه ٣١٤ : من ماء
ماويّة العذب
النّفس : الماء
الرّواء ـ انتهى.
ويؤخذ على هذا :
١ ـ العشيرة في
كلام
الصفحه ٣٣٨ : . والرواية في شعر امرىء القيس : مخطّط بفتح الطاء. قال أبو عبيدة : مخطّط :
جبل بغبيط الفردوس ، والفردوس هو بطن
الصفحه ٣٦٢ :
الشيبانية في بيتيه المتقدمين
أما بيت الحكم
الخضريّ ـ إذا صحّت رواية البكري ـ فلا ينطبق على هذا الموضع ، إذ
الصفحه ٤٠٨ : ،
__________________
(١) «الأغانى» ٢ ٨٩ ط
: الساسى بمصر.
(٢) ج ٦ ص ٨٩ وما
بعدها.
(٣) ينقل صاحب «الأغانى»
عن أحد رواة هذا البيت
الصفحه ٤٨٧ : وما والاه ، فأقام بعد ذلك سنوات والحجاج تروي منه
وترده وترحل عنه ، وهم في دعة من الرواء وأمن من مقاساة
الصفحه ٥٢١ :
وقع بدلها في
رواية أخرى (السرّ) ، وفي بيت عبّاد الأسدي ذكر مع الهدم قصائرة ، وهذا جبل لا
يزال