الصفحه ٥٤١ : ، يحبس الماء وينبت البقل ، كان يحمى
للخيل فترعاه .. وأورد قول جرير وفي «لسان العرب (١)» : يسر دحل لبني
الصفحه ١١ : ، والعاه والعاهة : الآفة ـ : جبل
بأرض فزارة ، ويوم العاه من أيام العرب. انتهى. وذكره نصر أيضا (٣) وفى العاه
الصفحه ٢٦٥ : شرقها وجنوبها. تعرف باللسان ، تفترق
عندها الطريق إلى الشيخ حميد والبدع ومقنا ، سكانها المساعيد ، وإلى
الصفحه ١٨٦ :
به سور ، وعليه ربض ، وساكنوه عرب يتعيّشون مع الحاج فى البيع والتجارة ، وهناك
يترك الحجاج بعض أزوادهم
الصفحه ٨٥ : عند
النّزول
واحذر من العرب
الّتي
بجباله أبدا
تصول
واعلم
الصفحه ١١٧ :
غدير الصّلب ـ الغدير
بفتح الغين ما يغادره المطر من الماء ناقعا ـ وفي كتاب «بلاد العرب» (١) : غدير
الصفحه ٢٠ : كتاب «بلاد العرب» : وفى شعبة من
الثّلبوت ماء يقال له العثانة لبني جذيمة بن مالك بن نصر (من بني أسد) قال
الصفحه ٢٦ :
«بلاد العرب» (١) (ثم ترد واقصة.
وهي ماء لطّيء ، ثم تصير إلى العذيب وهو ماء عليه نخل لطيّء).
وهذا
الصفحه ٤٧ : شرفات بني عطيّة ،
وبنو عطية هم عرب هذه البلاد كلها في هذا الوقت ، ويقال لهذا المكان أيضا عش
الغراب
الصفحه ٥٩ : الدركين ـ قال
ابن عبد السلام الدرعى : يعنون بالدرك الكفالة والضمان. وذكر العياشى فى رحلته
(العرب : ١٢ ـ ٨٠
الصفحه ١٦٤ : (؟) فلاة إلى فلج ، إلى اليمامة ، وإليه يضاف غبيط الفردوس ، الذي ينسب إليه
يوم الغبيط ، من أيام العرب. انتهى
الصفحه ١٨٧ : (٥) على
__________________
(١) «العرب» ص ٢٠٠ س
٧.
(٢) العرب ص ٥٧٢ س ٩.
(٣) العرب ص ٢٧١ إلى
٢٧٨
الصفحه ٢٨٣ : الهجريّ (١) : ليس للعرب حرة إلا محجزة في حجاز النّجد والغور ،
وأكثرها غور ، لأنها وصلت الطّور فحجرت بين
الصفحه ٤٠٢ : جبل ملكان في بلاد طيء ،
فلا يستبعد بقاء هاؤلاء فيه ، وسكنهم فيه ، وتحولهم إلى عرب بتعرّبهم ، كما تعرب
الصفحه ٤٤٢ : كتاب «المناسك» وعدد ما فيه من القرى صاحب كتاب «بلاد العرب» (١) وأوفاه بحثا الأستاذ الشيخ محمد العبودي