الصفحه ٨٧ : وفتح الكاف وآخره باء موحدة ـ ماء بأجا لبني فرير بن عنين بن سلامان
بن ثعل ـ من طيّء ـ على ما في «معجم
الصفحه ٣١٤ : من ماء
ماويّة العذب
النّفس : الماء
الرّواء ـ انتهى.
ويؤخذ على هذا :
١ ـ العشيرة في
كلام
الصفحه ٤٩٧ : الغربي ، تبعد عنه بما يقارب ١٦ ميلا على ما يفهم من كلام الهجريّ (١). وقال : هضب الوراق بطرف القنان
الصفحه ٥٢٣ :
هذلول ، وهو في اللغة التل الصغير المرتفع من الأرض ، ومسيل الماء الصغير ، ودقاق
الرمل ، ويطلق الاسم على
الصفحه ٢١٣ : كتاب البكري كثير التحريف
والتصحيف.
قراير ـ بالراءين
ـ : من القرى القليلة النخل على ما ذكر ابن دخيل
الصفحه ٦٦ : معروفا إلى ما بعد منتصف القرن التاسع فقد ذكر السمهودي
في «وفاء الوفاء» في الكلام على حمى ضرية أن سلطان
الصفحه ٣٤٣ : وسيناء على ما يفهم مما ذكر المقريزيّ في «الخطط» قال أبو عبيد البكرى :
ومدين من منازل جذام ، وشعيب أحد
الصفحه ٣١٦ : البصرة. انتهى. ولا يزال اسم ماوية يطلق على روضة
فيها سدر ، وفيها آبار عذبة الماء ، إلى الشمال منها جال
الصفحه ٣٢٢ : ياقوت
ثقيب للطريق المؤدية من منهل الثعلبية إلى سورية. ولكن قول موزل هذا لا يتفق مع ما
جاء في كتاب «بلاد
الصفحه ٤٦٦ : بأن الأودية غالبا لما تبتدىء فروعها من جبال
فيتوسع باطلاق الاسم على المكان وعلى ما حوله ، ومثل هذا
الصفحه ٧٠ :
وهي من القرى
الخارجة عن أجا ـ على ما جاء في كتاب ابن دخيل ـ ولم أجد من يعرفها وانما ورد في
أحد
الصفحه ٢١٠ :
يقع فى الشمال
الشرقي من مدينة حايل بنحو ٥٠ كيلا ، شمال بقعاء ، وقد مدّت انابيب إليه لمدّ ماء
إلى
الصفحه ٥٤١ :
جيش من بني يربوع
قد سبقوا الهذيل إلى الماء ، فأرادوا منعه ومن معه الماء ، فأقسم لئن رددتم إلينا
الصفحه ٣١ : ء
اسم ماء على جانب الوادي ، بينه وبين الوجه مرحلة ، يوجد فيه الماء في بعض الأزمنة.
انتهى وهذا يقع جنوب
الصفحه ١٧٩ : ما تقدم فإن
جبل فنا وماءة فناة المذكورين يقعان قرب سميراء وأراهما شمالها ، على مقربة من
قرية القصير