الصفحه ٣٩٠ : ـ من بليّ ودركهم من فسقية الوجه إلى مفرش النعام ، إلى أكرى ، وبالقرب من
مفرش النعام نحو نصف بريد ما
الصفحه ٢٩٦ : .
(٤): «درر الفوائد» :
٥٣٠.
(٥): «معجم ما استعجم»
وفيه (من آل عمرو) والتصحيح من الإكليل ١ ـ ٢٧.
الصفحه ١٧٤ :
يطلق على العظيم
من الأودية ، غير أنه إذا أطلق بدون إضافة انصرف إلى هذا ، وإذا قصد غيره قيل :
باطن
الصفحه ٢٥٩ :
قريب من حومانة
الدّرّاج ، في طريق المدينة إلى البصرة ـ ولم يزد على ما في «المناسك» وأرى صواب
هذا
الصفحه ١٣٧ : »
عشرة فراسخ وهي ثلاثة وثلاثون ميلا ، ولحي جمل هذا على ستة أميال من الأخرجة على
ما في كتاب «المناسك
الصفحه ١٩٤ :
قاصد : قرية صغيرة
ذات نخل قليل على ما ذكر ابن دخيل الذي قدره ب ٣٠٠ ولم أجد من يعرفها.
القاطنة
الصفحه ٣٤٠ : .
وعلى ما تقدم ،
فالموضع ـ على ما يفهم من قول عمارة ـ يقع شرق الدهنا من بلاد بني سعد. أما
الجنينة فهي في
الصفحه ٢٤ : (الجرير
الآن).
وعلى ما تقدم من
أقوال المتقدمين فعدنة تشمل الأرض الواسعة ، الواقعة شمال وادي الرّمة ، حيث
الصفحه ٣٩٩ : الأرض المنخفضة ، الواقعة شرق الجبلين إلى النفود شرقا ، ومن
الشمال من بقعا إلى ما يقارب منهل شرج (شري
الصفحه ٤١٢ : ) و (أسنان بلالة)
، (وثنايا بلال) من حيث تصرف العامّة في الاسم ، وقد أشرت ـ في الكلام على القواعل
إلى الصلة
الصفحه ٤٢٨ : الاسم يطلق على الموضع وعلى ما بقربه ، وأن القنة من الجبل ينحدر
سيلها إلى شعب بقربها ، فاطلاق اسم القنة
الصفحه ٣٢٧ : الطريق المتجه إلى حقل من شرف بني عطية (الشّرفة)
يساره على مقربة من وادي سرّ أمّ جميع.
المحتطب : ـ بفتح
الصفحه ١٠١ : .
والصّلا هي الشرمة على ما يفهم من كلام الجزيرى (١). ويظهر أن الاختلاف في اسم هذا الموضع ناشىء عن جهل معناه
الصفحه ١٣٦ : ، والأخرجة
على ما جاء في «معجم البلدان» ماء على متن الطريق الأول عن يسار سميراء ولا شك أن
المقصود بكلمة يسار
الصفحه ٢٠٨ : .
وقد يكون أحدث على
ذلك الماء قرية ، فسرعة الحركة العمرانية وقوتها في البلاد غيّرت كثيرا من
المعالم