الصفحه ٣٤ :
الشوارع ، واسعتها
، كثيرة السكان ، قوية الحركة ، يشاهد المرء فيها مختلف الأجناس من سكان الجزيرة
الصفحه ٤٠٣ : ء التي تطلق على مواضع كثيرة منها ما ورد في شعر ابن ميّادة :
وعلى المليحة من
جذيمة فتية
الصفحه ٢٣ : العريمة من
سكين حاضر
وعلى الدّثينة
من بني سيّار
ويروي : وعلى
الرّميثة من سكين
الصفحه ٢٩١ : ء فيها ، تفيض في نقبين ، ثم إلى الرّصف ، ولامة شمال مدينة حايل بما يقارب ٢٥
كيلا.
وعدها ابن دخيل من
الصفحه ١٣٨ : .
ويلاحظ أن اسم
الغمر يطلق على مواضع ولكن الواقع في الطريق من فيد إلى المدينة وهو غمر مرزوق ليس
من المعقول
الصفحه ٢٨٢ : الشمال من المريوة إلى المرواد ، حيث يفصل بينه وبين أنصاب قور القنينة
، ويقع شرق الشّعبة المنهل الواقع على
الصفحه ٢٠٠ : .
قبر حاتم الطائي
:تقدمت الإشارة إلى ذكر قبر حاتم في الكلام على (أظايف) و (تنغة) ، و (عوارض
الصفحه ١٨٥ :
وكان جبارا فركب فرسه وعليه درعه وسلاحه ، وجال جولة وكان في جماعة من
السّمرقنديّين شابّ أرمى خلق الله
الصفحه ٤٤٦ :
النيل والفرات ،
وكثيرا ما يحصل للحاج على منزله العذب زحام ، ويقع بينهم بسببه مشاجرات وخصام.
ووصف
الصفحه ٣٥١ :
مرحب قال : نعم
اسلكها!! فقال عمر رضياللهعنه : ألا سمّيت هذه الطريق أول مرة؟
مرحب ـ أيضا من
قرى
الصفحه ٣٥٥ : الشمال ، شرق ما يعرف الآن باسم منطر عطيّة
، الواقع شرق تيماء بقربها.
المرير ـ أيضا ـ :
ماء مرّ ، حفر
الصفحه ٤٣٠ : ، وبها مدفع من النحاس
مستعمل ، وسبعة من الحديد غير صالحة ، وبها بئر قيسوني الماء عمقها ١١ مترا وفي
خارج
الصفحه ٢١١ : البيت :
فقضى به لكلب ،
والخبر عن ابن الكلبي من كتابه «جمهرة النسب (١)»
٣ ـ وقراقر ـ أيضا
ـ يطلق على
الصفحه ٥١٧ : .
الهامليّات ـ على
لفظ جمع هاملة ـ : قال ابن دخيل : من قرى أجا ، وقدر ما فيها من النخل ب ٢٢٠٠ نخلة
ولكنني لم
الصفحه ٢٥٢ :
وفي «معجم البلدان»
: ذات القنّ أكمة على القلب ، جبل من جبال أجا عند ذي الجليل واد. كذا قال الحازمي