الصفحه ٤٠١ : والصواب : (ما بالجزع من ملكان)
وملكان : جبل من بلاد طيّء كان يقال له ملكان الروم ، لأن الروم كانت تسكنه في
الصفحه ٦٥ : :
طردت من مصر
أيديها بأرجلها
حتّى مرقن بنا
من جوش والعلم
ثم مرّ بالبسيطة
الصفحه ٥٤٣ : الوقت الحاضر.
يمن : ـ قال ياقوت
بالفتح ، ويروى بالضم ثم السكون ونون ـ : ماء لغطفان بين قوّ ورؤاف ، على
الصفحه ١٨ :
العبسيّة : ـ بفتح
العين وإسكان الباء وكسر السين كأنها منسوبة إلى عبس ـ قال ياقوت : ماء بالعريمة
الصفحه ١٣٩ : فى سريّة إلى بني أسد ، وعكاشة أسديّ. وبه
مرّ خالد بن الوليد بجيشه لحرب طليحة ومن معه من أهل الردّة في
الصفحه ١٦١ : ومورد ماء للبادية ، يقع إلى الشمال الغربيّ من سميراء في
وادي الشّعبة (الثلبوت قديما).
وكان في فرتاج
الصفحه ٩ : تلقاك فزارة ومرة
وثعلبة أولاد ذبيان ، في طرف رمل الغربي (٢) ، ولقضاعة ما يلي الشام ومهب الشمال من رمل
الصفحه ٢٩٨ : البلدان» : موضع قريب من الحاجر ، من منازل فزارة ، قتل فيه مالك بن زهير
العبسىّ ، دسّ عليه حذيفة بن بدر من
الصفحه ٥٤٠ : مسقاها
زبالة أو يسر
وقال عدي بن زيد :
ـ
مرّ على حرّ
الكثيب إلى
لينة
الصفحه ١٦٤ :
ونقل ياقوت عن أبي
عبيد السّكوني قوله : الفردوس ماء لبني تميم ، عن يمين طريق الحاج من الكوفة ،
منها
الصفحه ٣٨٨ :
المغيّرة : ـ بضم
الميم وفتح الغين المعجمة بعدها ياء مشددة مكسورة مثناة من تحت فراء فهاء ـ : ما
الصفحه ٣٢٩ :
لقد أنزلونى من
عوارضتى قنا
منازل ما قلبى
لهنّ بلائق
ترى أدبيّا ـ يا
لك
الصفحه ٣٤٦ : سكنوا الوادي فترة من الزمن ، وأن تاريخ الوادي
بعدهم وأثناء إقامتهم وتاريخ المدينيّيّن بحاجة إلى البحوث
الصفحه ٣٧ : (١) : تصغير العرجاء ـ ماءة معروفة بحمى ضرية ، وقد أقطعها ابن
ميّادة المريّ من بني ذبيان ، فدلّ على أنها متصلة
الصفحه ٢٤٣ : وبينهما ألف ، كذا في «معجم ما استعجم»
وقال : طريق معروف من اليمامة إلى مكة قال أوس بن حجر :
يوازى