الصفحه ٢٧٢ : حكومة دمشق حملة عسكرية إلى وادي
السّرحان ، وشاهدنا خرائب قلعة قصر الصعيدي ، على تلّ فوق البلدة ، هدمها
الصفحه ٤٠٨ :
يدعو عليهم أن
ينزل بهم ما يبهرهم. كما يقال : جدعا وعقرا. وقد ذكر نصر في كتابه أنه من بلاد
غطفان
الصفحه ٣٨ :
فأجابه ربيع ـ وأرطاة
من بني مرّة ـ :
لكن سهيّة تدري
أنّني رجل
على عريجا
الصفحه ٢٩٧ :
ويدلّك أنه من
أداني ديار مرّة قول أرطاة بن سهيّة المرّيّ :
إذا ما طلعنا من
ثنيّة لفلف
الصفحه ٥١٦ : الحارث من بني أسد ، على مقدار أربعة أميال
، إلى جانبه ماء يقال له أراطى.
وفي كتاب «المناسك»
(٣) : وعلى
الصفحه ٥٢٥ :
المرّ ، ويطلق
الاسم على عدد من المناهل في عصرنا ، لم أر لها ذكرا أما بفتح الميم فله معنى آخر
الصفحه ٣٧٧ : ء ، وعلى جانبي الكتفين صورة أسد من
نفس الحجارة ـ إلى أن قال بعد أن ذكر أنه لا ماء في تلك القلعة وما حولها
الصفحه ٥٥٣ :
بابنة النطف. فقال عميرة : ما أراك تبقي علىّ من أن تحربني وتشينني. ثم إنّ أبجر
ندم فقال : ما كنت لأغزو
الصفحه ٥٣٧ :
الأسود المظلم ـ :
وهي جبال متفرقة مطلة على القاهرة ، من جانبها الشرقي ، وبها جبانة ، وتنتهى إلى
الصفحه ٢٨ : ماءة مرة (٢). قال النابغة (٣) :
زيد بن بدر حاضر
بعراعر
وعلى كنيب مالك
بن حمار
الصفحه ١٨٣ : سميت فيد لان من حولها يستفيد منها. وقد وردت في الشعر القديم
غير مصروفة قال لبيد (١) :
مرّيّة
الصفحه ٥٢٩ : باسم (القاع)
(٣) ولكن هذا لا يتفق مع ما تقدم. وقد أشرت في الكلام على القاع إلى أنّ موقعه ـ إذ
اعتبرنا
الصفحه ١٥٨ :
طريق تيماء إلى القريّات ، ومن أعلى الوادي في جهة الجنوب الشرقي ، قبل القليبة
يعرّج طريق تبوك من القريات
الصفحه ٤٤٢ : ، لوقوعه في طريق الحج من
البصرة وما مرّ بها إلى مكة ، وقد حدد المسافات بينه وبين ما بقربه من المناهل
صاحب
الصفحه ٤٠ : قومه لا يتفق مع ما هو معروف من أنهم فى ذلك العهد لا يقطعون
المرء خارج بلاد قومه ، إذ كل قبيلة تختص