الصفحه ٢٨٣ : الكريزية
تعرف قديما باسم السعد ، أو أن هذا على مقربة منها.
كريتيم : ـ تصغير
كرتوم المتقدم ذكره ـ قال
الصفحه ٢٣٥ : وهو قريب من عين تدعى عين الصفصافة ، وكان مقر
موظفي الحكومة في عهد الأتراك ، على ما ذكر فلبي ، وهو الآن
الصفحه ١٧٠ : ؟؟؟ النقرة ، وكل هذا صحيح
إلا المسافة فهي تزيد على ما ذكر قليلا ، وبنو مرّة من فزارة.
الفرع : ـ قال نصر
الصفحه ١٨٧ :
وقد وصف موزل (١) قرية فيد عندما مر بها سنة ١٩١٥ م فقال : وقرية فيد لقبيلة
أسلم ، وهي تتألف من
الصفحه ٤٣ : ء بالعريمة بين جبلي طيّء ، ملح مرّ.
وأقول : القول بأن
العريمة من بلاد فزارة هو أصحّ الأقوال ، وهو يدل على
الصفحه ٢٠٣ : الثعلبية ـ فنزلنا ببركة المرجوم ، وهو
مشهد على الطريق عليه كوم عظيم من الحجارة ، وكل من مرّ به رجمه. ويذكر
الصفحه ١٤٨ : ، على ما ذكر الأستاذ سليمان الدخيل ، الذي قدر نخلها ب ٣٠٠٠ نخلة. ولم أجد من
يعرفها وقد تكون العنينة أو
الصفحه ٢٣٢ : ثعلبة وكان دليل جيوشه. انتهى.
وزبيب هذا ـ على
ما جاء في ترجمته في «الاصابة في أسماء الصحابة» من بني
الصفحه ٣٤٢ : م)
(٢)
المدفع : من قرى
أجا ، ذات نخل يبلغ ٤٥٠٠ على ما ذكر ابن دخيل ، ولم أجد من يعرفها.
مديسيس : ـ تصغير
مدسوس
الصفحه ٦٠٨ :
١٢٣٦
مشاش مضيان
١٢٣١
المطاوى (وانظر وادى)
١٢٢٦
مشاش هاضل
الصفحه ٣١٥ : ).
وقال البكريّ (٣) : ماويّة ماء ببطن فلج ، على ست مراحل من البصرة. وقال أبو
حاتم : نسب هذا المنزل إلى
الصفحه ٤٩٣ :
إذ قد تقدم من
النصوص ما يفهم منه قدم المرسى ، ولعله درس ، ثم جدد في عصور متأخرة ، أو أنه من
الصفحه ٤٩٢ :
أما اليوم فمنذ
سنين صار عمدة الحاج على بندر العقبة والمويلح وعلى ينبع ، وأمّا ما بين المويلح
وينبع
الصفحه ٤٩٥ : الشرب على عدد من الصهاريج التي تجتمع فيها مياه الأمطار ، أما الآن
فينقل الماء من وادي السّبيل ، الذي
الصفحه ٣٤٧ : ولكن المتقدمين كثيرا ما يضيفون إلى أجا لشهرته ما حوله من
الجبال
مر : ـ بالفتح ثم
التشديد ـ نقل ياقوت