الصفحه ٢٨٧ :
ما يعرف الآن باسم (القعساء) وتقدم.
كويكب : واد بين
العلا وتبوك في الطريق على ما ذكر الاستاذ محمد
الصفحه ٣١٤ : ، على طريق
البصرة من النّباج ، بعد العشيرة ، وبينهما ـ عند التواء الوادي ـ الرقمتان. وقال
محمد بن أبى
الصفحه ٣١٨ : عنه.
واسم مبهل هذا
أبدلت هاؤه حاء فقيل فيه (مبحل) لتقارب مخرجي الحرفين. على ما ذكر الأستاذ محمد
الصفحه ٣٢٠ : شمال حمى ضريّة في بلاد غنيّ ، ويعرف الآن باسم (أمّ سنون) ، كما
حقق ذلك الأستاذ محمد العبودي (١). وجبل
الصفحه ٣٤٤ : بن جذام ـ ثم ذكر الحديث المتقدم في وفد
جذام ـ وأضاف : وقال محمد بن سهل الأحول : مدين من أعراض المدينة
الصفحه ٣٦٦ : ) (١) أنه كان يعرف قديما باسم جاوي ، فنبهني إلى هذا الخطأ
الشيخ محمد العبودي
ويبعد عن مدينة
حايل نحو ٢٠٥
الصفحه ٣٧٥ : يسمى معدن البئر. وقال الأستاذ محمد العبوديّ : لا تزال آثار التّعدين في
المعدن المذكور جهة الشمال الغربي
الصفحه ٣٧٦ : بن العادل محمد الأيوبي (٥٧٦ ـ ٦٢٤ ه) بركة لا تزال قائمة كانت تعرف ببركة
المعظم ، وقبل إنشاء هذه
الصفحه ٣٨٣ :
تجري المياه
لطيفة فى سوحها
كسبائك صفو
اللجين سواكب
وقال محمد
الصفحه ٣٨٨ : الرز تمتد من ثقب العجوز (شق
__________________
(١) «الرحلة الحجازية»
ص ١٦٢.
(٢) هو على بن محمد
بن
الصفحه ٣٨٩ : طريق الحاج الشامي ، فهو ينقل عن
رحلة الخياري نقلا بدون تحقيق. وفي أول هذا القرن وصف الطريق محمد التونسي
الصفحه ٤٠٢ : كدت أفعله (٣)
انتهى كلام ابي
محمد الاعرابي ، أوردته بطوله لأن بعض المعاصرين من الباحثين أورد
الصفحه ٤١٣ : زرود خمسة أميال على ما جاء في كتاب «المناسك» (١)
المنتهب : قال
الهجريّ (٢) : حدثني محمد بن هرير
الصفحه ٤٢٧ : تقدم ـ : ماء في بلاد طيّء قال واقد بن
الغطريف الطائيّ وكان قد مرض فحمى الماء واللبن ،
وقال أبو محمد
الصفحه ٤٣٠ : .
ومرّ محمد صادق
المويلح سنة ١٢٩٧ فقال (١) عنه : بلدة المويلح على شاطىء البحر ، وهناك قلعة حصينة ،
بها