الصفحه ٦٧ : ، مع أنه ليس بقربها جبال.
عقرب : جاء في
كتاب «مجمع الزوائد» : باب في سرية إلى بلاد طىء ، عن عديّ بن
الصفحه ٣٧٨ :
العشروّات بسفح جبل أجا الشرقي الجنوبي.
__________________
(١) هو الحازمى ،
والنص فى كتابه «الأماكن
الصفحه ٤٠٨ :
يدعو عليهم أن
ينزل بهم ما يبهرهم. كما يقال : جدعا وعقرا. وقد ذكر نصر في كتابه أنه من بلاد
غطفان
الصفحه ١١١ : ء
الغبيط بعاعه
نزول اليماني ذي
العياب المحمّل
وقال في «النقائض»
(١) ما ملخصه
الصفحه ٢٣٤ : دخيل ب ٥٠٠ نخلة كذا جاء في كتابه. والواقع أنه واد
فيه نخل ينحدر من شمال أجا ويسيل إلى الوريد وهو واد
الصفحه ٤٥ : وبناء خرب ، كذا في كتاب «المناسك» (١) ولست على يقين من صحة هذا الاسم بل أكاد أجزم بأنه مصحف.
ولعل غيري
الصفحه ٢٥٢ : المانع من أن
يطلق الاسم الواحد على موضعين أو أكثر ـ كما في كتاب ياقوت «المشترك»
قنّ ـ بالقاف
والنون
الصفحه ١٣٦ : الكوفي على اليسار حين الاتجاه إلى
المدينة كما يتضح فيما بعد.
ولم يرد في كتاب «المناسك»
تحديد لموقع
الصفحه ١٤٧ : ،
عامدات لغضورا
«في كتاب بلاد العرب» (١) : الغميم واد قاله في الكلام على ثادق (انظر خو) واسم
الصفحه ١٧٠ : ياقوت (٤)
فرغ : ـ بالفاء
والراء وآخره غين معجمة ـ كذا في كتاب نصر (٥) وقال : فرغ قبة وفرغ الحفر بلدان
الصفحه ٣٤٦ : الكتاب
الغربيّين في كتاباتهم عن مدين ، فألف فلبي كتابا دعاه «أرض مدين» وقد عرب خطأ
باسم «أرض الأنبياء» أو
الصفحه ٥٠٥ :
ألم تك من
أسلابكم قبل ذاكم
على وقبا يوما
ويوم سفار
وفي كتاب «بلاد
العرب
الصفحه ٥٣٧ : المغيثة. انتهى ولكن في كتاب «الكامل» لابن الأثير أن يوم اليحاميم
هو يوم قارات حوق ، ويفهم من خبر ذالك
الصفحه ٤٥٢ : ء الموحدة تصغير النبطاء ـ : قال في كتاب «المناسك» : جبل يقع يمنة
طريق المصعد من فيد إلى توز بأربعة أميال
الصفحه ٢٨٧ : بالحفيرة الحسي ، فالكوز على تحديده يقع
جنوب مغارة شعيب ، بقربها.
الكوكب : في كتاب «المناسك»
: من الغمر