الصفحه ٤٩٩ :
ميلين من توز للمتجه إلى سميراء سمّي باسم امرأة كانت نازلة فيه ـ كذا في كتاب «المناسك»
(١).
الوسعة
الصفحه ٢١٥ : ) على ما في كتاب «المناسك»
وكتاب ابن خرداذبه.
٢ ـ بركة وقصر شرق
فيد ، بينه وبين الأجفر على ما في «معجم
الصفحه ١٢٠ : هما أم غيرهما.
انتهى.
وكذا في كتاب (٣) الحازمى مع حذف (من الاماكن النجدية وقيل) وكذا (ولا أدري)
الخ
الصفحه ٤١٢ : ما جاء في كتاب ابن دخيل الذي قدر نخلها ب (١٠٠٠) نخلة.
والمنايح : واد
فيه نخل قليل ولا سكّان فيه
الصفحه ٣٥٠ : (١)
مربخ ـ أيضا : ـ جبل
عند توز كما في كتاب نصر ، وحدده صاحب «المناسك» : فقال : والجبل الذي بتوز يقال
له
الصفحه ١٤٢ : .
الغمير : ـ أيضا ـ
قال نصر في كتابه : والغمير أيضا في ديار بني كلاب عند الثلبوت. انتهى. وهذا مشكل
فبلاد
الصفحه ٨١ : ء سميراء وبعد توز ، وماؤها ملح غليظ.
وفي أرجوزة أوردها
صاحب كتاب «المناسك» (٢) في وصف الطريق : للمصعد
الصفحه ١٢١ :
، يشاهدان من الطريق على اليمين بمسافة قريبة جدا.
الغرس : جاء في
كتاب «التكملة» (١) للصغاني ، و «معجم
الصفحه ٢٧٩ :
كتاب «المناسك»
كثيرة الأخطاء ، سيئة الكتابة فأوردت الاسم كما جاء فيها.
كحلة : بضم الكاف
بعدها حا
الصفحه ٤٤٢ : كتاب «المناسك» وعدد ما فيه من القرى صاحب كتاب «بلاد العرب» (١) وأوفاه بحثا الأستاذ الشيخ محمد العبودي
الصفحه ١٨٧ : ما استعجم» (٣) وأصله من كلام الهجري (٤) كما في كتاب «وفاء الوفاء» للسمهودي.
وقال ساجر
الرّفديّ من
الصفحه ٤٢٣ : وليس له في
العربية أصل ، ثم أورد ما في كتاب الحازمي غير منسوب إليه ، وفيه تحريف في بعض
الكلمات. ويفهم
الصفحه ١٨٥ : الله عنه (١) وتجد تحديد هذا الحمى في كتاب الهجري. والامر الثاني
وقوعها في منتصف طريق الحج العراقي من
الصفحه ٩٠ : أسود فى أعلا ديار طيّء وناحية دار فزارة وقال
البرج بن مسهر الطائيّ :
إلى الله أشكو
من خليل
الصفحه ١٥٥ : ، بناحية الدّوّ ، بينهما فج واسع ، يقال
له فأو الريان ، وقد مررت به. كذا في «معجم البلدان» وفي كتاب