الصفحه ٩٢ : : جبل أو
موضع ذكره صاحب كتاب «المناسك» والبكري في الطريق من النقرة إلى فدك ، قبل وادي
الغرس ، ونصّ كلام
الصفحه ٤٨٣ : أورد ما في كتاب «بلاد
العرب» ونسبه للأصمعيّ ـ وقال : الوتدة ـ واحدة التي قبلها ـ : موضع بنجد وقيل
الصفحه ٥٤٢ : (١) وإشكال أقوى مما تقدم وهو أن جبل يطروح هذا لا يتفق مع وصف
الطريق الوارد في الكتابين المذكورين فهو فيهما
الصفحه ٤١٣ : زرود خمسة أميال على ما جاء في كتاب «المناسك» (١)
المنتهب : قال
الهجريّ (٢) : حدثني محمد بن هرير
الصفحه ١٦٨ : نسلك؟ وإن أقمنا نأكل رؤوس
أموالنا ونحن في دارنا هذه ما لنا بها نفاق ، إنما نزلناها على التجارة. قال له
الصفحه ٢٨٥ : الطائف الموصوف بجودة الرمان على ما في كتاب
نصر ، هذا في الجنوب الغربي من الجزيرة وهو واد والجبل في شمالها
الصفحه ١٥٩ : ـ كذا في كتاب نصر ، وعنه نقل
ياقوت ولم يزد (٤).
فدك ـ بالفاء
والدال المهملة مفتوحتين وآخره كاف ـ : واد
الصفحه ١٦١ : :
كأنّما نظرت
دوني بأعينها
عين الصّريمة ،
أو غزلان فرتاج
وقال في كتاب «بلاد
العرب
الصفحه ١١٣ : (١). ويوم الغبيط من أفصل أيامهم؟ ويقال له يوم غبيط المدرة
وغبيط الفردوس ، وهو في ديار بني يربوع يوم لبني
الصفحه ١٩٤ : : قال في
كتاب «المناسك» (١) ـ في وصف طريق المصعد من الحاجر إلى النّقرة ـ : والمشرف
بموضع يقال له القاطنة
الصفحه ٢٣٧ : ـ كما فى كتب
السيرة.
وقال الحازمي في
كتاب «الأماكن» (١) : ذو القصّة موضع بينه وبين المدينة أربعة
الصفحه ٣٤٧ :
الطريق بين خيبر
وتيماء شرقي الطريق ، وقد وجد فلبي ـ في الصخور التي في ذلك الجبل ـ كتابات ثمودية
الصفحه ٢٠ : كتاب «بلاد العرب» : وفى شعبة من
الثّلبوت ماء يقال له العثانة لبني جذيمة بن مالك بن نصر (من بني أسد) قال
الصفحه ١٩٧ :
الله في كتابه الجبال بعد نسفها حيث يقول : «(فيذرها قاعا صفصفا لا ترى فيها عوجا
ولا أمتا)» انخفاضا
الصفحه ٥١٦ : الحارث من بني أسد ، على مقدار أربعة أميال
، إلى جانبه ماء يقال له أراطى.
وفي كتاب «المناسك»
(٣) : وعلى