الصفحه ٣٩١ :
ذكرها بطليموس لا تتفق مع ظواهر المكان.
ومقنا بلدة قديمة
ذكر الواقدي في «المغازى» (١) أن رسول الله
الصفحه ١٧٥ :
الفلس : ـ قال في «معجم
البلدان» ـ : وهو نصّ ما في كتاب نصر ، سوى ذكر السدنة ـ بضم الفاء وسكون
الصفحه ٤٥١ :
ثم أورد ما جاء في
كتاب نصر : ماء بالجزيرة في ديار تغلب والنمر ابن قاسط. وقيل : موضع في وادي ظبي
على
الصفحه ٢١٤ :
لفظ جمع قرينة بالنون ـ جاء في كتاب «المناسك» : وعلى أحد عشر ميلا ونصف من فيد
للمصعد ـ ركيّة وحوض وبئر
الصفحه ٥٣٩ : ، وقيل. مجنة. كذا في كتاب نصر (٢) ، ولم أر له ذكرا عند غيره.
يروى : قال فى «درر
الفوائد المنظمة» (٣) فى
الصفحه ١٦٥ : بالقاف
قال نصر في كتابه (٣) : (باب الفردة والقردة : أما بفتح الفاء وسكون الراء :
موضع بين المدينة والشام
الصفحه ١٧٩ : كتاب «المسالك» لابن فضل الله العمريّ (٣) في ذكر طريق الحج من الشام إلى المدينة ـ بعد ذكر بئر وادي
الصفحه ١١٧ : الصّلب والصلب جبل محدد قال الشاعر :
كأنّ غدير
الصّلب لم يضح ماؤه
له حاضر في مربع
الصفحه ٣٦٧ : .
المشرقة : ـ كأنها
من أشرق بالقاف ـ من قرى خيبر.
المشقّر : في كتاب
نصر (١) ـ بضم الميم وفتح الشين والقاف
الصفحه ٣٥٧ :
رجلة وهي مسايل المياه إلى الأودية.
المزبدة : ـ معدن
في جبال السّخل ذكره في كتاب «بلاد العرب
الصفحه ٣٩٨ :
أعرف بالمواضع منه ـ كما سيأتي.
وفي كتاب «بلاد
العرب» (١) الملا برث أبيض ، ليس برمل ولا جلد ، ليست فيه
الصفحه ٢٣٠ :
كذا ذكره الحازميّ
، وهو عندي غير محقق فسطرته ليحقق انتهى. وأقول : كذا فى كتاب «البلدان» (٢) للحازمي
الصفحه ٢٠٢ : عن التقارب بين الموضعين.
وفي كتاب «المناسك»
(١) : جاء رجل خراسانيّ إلى أبي بكر ابن عيّاش فقال له
الصفحه ٥٥٢ : يستيقظ إلا عشيّة ، فتخنقت
الفصال وموّتت ..
وخطب إلى ابن عمّ
له غلام أختا له ، فأبى الغلام. فأتاه في غنم
الصفحه ٤٦٠ : ء : ـ بالفتح
والسكون والمد ـ في كتاب نصر : نقعاء موضع في ديار طيّء.
وفي «معجم البلدان»
: نقعاء قرية لبني مالك