الصفحه ٤٨٧ : مطلقا ،
إلا البئر المالحة جدّا التي بالرحبة ، ومنها شدة ملوحة الماء الذي في غير هذا
المنزل ، لقلة المطر
الصفحه ٤٤ : :
موضع في ديار بنى كليب من بني تميم ، قال جرير :
بين المحيصن (٣) والعزّاف منزلة
الصفحه ١٣٩ :
وخلاصة ما تقدم :
(١) أن اسم الغمر
يطلق على :
١ ـ جبل في حمى
فيد ، حدّد الهجري موقعه. وذكره
الصفحه ٣٠٣ :
جشّ أعيار
ويظهر أن الاسم
يطلق على مواضع ، وهو في قول الشاعر الكلبي والشاعر الفزاري ليس واحدا
الصفحه ٥٨ : «معجم البلدان» : العقبة منزل في
طريق مكة بعد واقصة وقبل القاع لمن يريد مكة ، وهو ماء لبني عكرمة من بكر
الصفحه ١٠٦ :
منزل يا حسن
واديه ويا
حسن زاهى نهره
المنسكب
نسج النّبت على
الصفحه ٢٨١ :
الكروش ـ على لفظ
الجمع ـ وادي الكروش ورد ذكره في رحلتي ابن جبير وابن بطّوطة ؛ وقد ذكر موزل أنه
الصفحه ٣٣٤ : محضرا الذي عناه موضع آخر في بلادهم بقرب قرّى إن كان اسم موضع ، أو هو
يقصد موضع الحضور كالمنزل.
محطا
الصفحه ٣٠ : )
وهذه المنزلة واقعة شمال تبوك بعد ذات الحاج.
العرايش ـ بالعين
والراء مفتوحتين فألف فياء تهمز فشين
الصفحه ٣٧٦ : إلى الشام ، وهو الآن مأهول.
وقال الخياريّ (١) في وصف منزل المعظم ـ : وهو واد عذب هواؤه ، حلو ماؤه
الصفحه ٦١٠ :
المندسة
١٢٧٨
المويلحة
١٢٩٣
المنزلة
١٢٧٨
مويهة
١٢٩٥
الصفحه ٣٩٢ : . والسلام وكتب علي بن أبو طالب في سنة
تسع. انتهى.
وذكر الدكتور محمد
حميد الله أن من مصادر هذا الكتاب
الصفحه ١٦ : قلى سلمى
، ولا بغضى الملا
ولا العبد من
وادى الغمار تمار
وقال يعقوب فى
كتاب
الصفحه ٥٤٨ : ، في (دار الكتب المصرية) برقم ٣٧ ـ تاريخ م ـ
ذكر المؤلف في المقدمة (ص ٣) أنه سمى كتابه «الدرر الفرائد
الصفحه ٣١٧ : في طريق ينبع من الصفراء والحمراء له ذكر في
رحلات الحج.
مبهل ـ على اسم
الفاعل من أبهل ـ : جاء في