الصفحه ٤٨١ : الفوائد المنظمة» (٢)
وبال : ـ بفتح
الواو وقد تبدل ألفا (أبال) جاء في كتاب «النقائض» في شرح قول جرير
الصفحه ٤٩٧ :
باسم (أوداة كلب)
وهي أبو القور وعرعر وحامر ووادي المراء ـ وورد ذكرها في مواضعها من هذا الكتاب
الصفحه ٦١ : الغراب ، ولا يبرحها لأنه يجد فيها كل ما يريد ، فهو لا
يفارقها. قال ابن الأعربي : كل أرض ذات خصب عقدة
الصفحه ١١٥ : بأن يوم
الغبيط هو يوم الصّمد ويوم الجمد كما في كتاب «النقائض» يدلّ على قريه من الموضعين
، وهما في حزن
الصفحه ١٤٣ : بقوله : يمكن أن يتطابق الغريّ الذي ذكر ، مع جبل الغريّ المعروف (٢).
الغميرة : في كتاب
«المناسك
الصفحه ١٤٦ : قدر به الحربيّ بعض مسافات هذا الطريق ، فقد جاء
في كتابه «المناسك» (١) قوله : (ومن الأجفر إلى فيد سبعة
الصفحه ١٧٢ : : ويروي
بتقديم القاف.
__________________
(١) ٤٠٩ ـ ٤١٨.
(٢) «معجم البلدان».
(٣) هو الحازمى فى
كتاب
الصفحه ١٩١ : بالعذيب.
وفي كتاب «أحسن
التقاسيم ، في معرفة الاقاليم» (٢) : والقادسية مدينة على سيف البادية ، تعمر أيام
الصفحه ٢٠٨ : صغيرة خارجة عن أجا ، فيها نخل قليل
يقارب ال ٧٠٠ على ما جاء في كتاب الاستاذ ابن دخيل.
والواقع أنه واد
الصفحه ٢٩٩ : الحاجر ، بعيد عن الثاني الواقع في الطريق الذي
ذكر موزل ـ أما قول صاحب كتاب «مراصد الاطلاع» فالمقصود به
الصفحه ٥٢٩ : » (١) والفيقة اللبن يجتمع في الضرع بين الرضعتين أو الحلبتين.
وقال في كتاب «المناسك»
(٢) في وصف طريق المصعد
الصفحه ١١ : أيضا ، وتقع قرية جبة في وسطه أي إنه يشمل من خط الطول ٠٠؟ ـ ٣٩؟ إلى ٠٠؟ ـ ٤٣؟
ومن خط العرض ٠٠؟ ـ ٢٧؟ إلى
الصفحه ٢٥ : : ـ بضم
العين المهملة وفتح الذال المعجمة ـ جاء فى كتاب
الصفحه ٤٩ : كتاب «المناسك»
(١) : في وصف طريق الحج البصري بعد ذكر الحفر ، فماويّة : (ثم العشر .. إنما
سمّيت العشر
الصفحه ١٣٠ :
الغمار : بكسر
الغين المعجمة وآخره راء جمع غمر وهو الماء المغرق : قال البكريّ (١) : واد في ديار طي