الصفحه ١١٨ : أن فى الكلام الذى نقله عن الاصمعى خلطا ، إذ البيت من قصيدة أوردها
صاحب كتاب «بلاد العرب» (٢) للخنجر
الصفحه ١٦٤ : .
وفي كتاب «بلاد
العرب» (١) : ودار يربوع الحزن ، ومياههم أعشاش والفردوس. انتهى.
وفي «صفة جزيرة
العرب
الصفحه ٣٢١ : المتقدمون في تحديده ولهم في ذلك أقوال ملخصها(٢) :
١ ـ أنه طريق
الكوفة إلى مكة ، كما في كتاب «المقتبس
الصفحه ٣٥١ : الكلام على (مدران).
المرطة : قال في
كتاب «المناسك» : سوق خيبر اليوم المرطة ، وكان عثمان مصرها. ومؤلف
الصفحه ٤٣٧ : ء ـ قرب الأجفر ـ جاء في كتاب «بلاد العرب» (١) : وكان الأجفر لبني يربوع ـ من تميم ـ فحلّت عليها بنو
جذيمة
الصفحه ١٩ : يكون الاسم مصحفا ، وما أكثر الأسماء المصحفة في كتاب البكريّ رحمهالله.
__________________
(١) «معجم
الصفحه ٩٤ : البلدة والاخرى التي في
إقليم القصيم.
العوصاء : جاء في
كتاب «المناسك» (١) في وصف بطن فلج : (وكان في
الصفحه ٢٤٣ :
ولكنه ارتطم بأحد الصخور فسقط ميتا. وقد انشقّت حوصلته ، وبرز منها كفّ إنسان في
أصبعه خاتم ، فيه كتابة
الصفحه ٤٧١ : الزّايديّة :
من أودية خيبر ومن قراه : الشّريف ـ وهي قاعدة خيبر ـ والحصون. ووقع في كتاب «جزيرة
العرب
الصفحه ٥٤١ : » (٢) والبكري (يردوح) قدمت الدال على الراء فجعلتها العامة طاء
لتقارب مخرجي الحرفين ، وأن الحاء في كتاب البكري
الصفحه ١٥ : وآخره لام ـ موطن لبنى فرير من طىء بالرمل. قاله نصر في كتابه.
ولا أستبعد أن يكون عباقر المتقدم وأنه يقع
الصفحه ٥٣ : الأستاذ محمد العبودىّ أن وادي ذي
العشيرة الذي ذكر في كتاب «بلاد العرب» أن خوّا يصبّ فيه هو الوادي المعروف
الصفحه ٨٢ : قرب بدر ، ولكنه أورد خبر الحسين في
العنابة التي في بلاد بني أسد ، والحازميّ يكاد يكون أخذ مما في كتاب
الصفحه ٨٤ :
معروفة ولهذا
الموضع ذكر كثير في كتب رحلات الحج ، نكتفي بايراد نصّين منها.
جاء في كتاب «درر
الصفحه ٣٠١ : الرافعي (؟)
وشراف على أحد عشر ميلا من اللوزة ، وأنا مشك (؟) في الزاي والراء. انتهى.
وفي كتاب «المناسك