الصفحه ١٨٦ : الكعك يعمل من القمح والسكر والسمن ، ويسمى (الكليجا) وهى كلمة اعجمية وردت
فى رحلة ابن بطوطة.
(٣) كتاب
الصفحه ٢٢١ : : ـ قال في كتاب «بلاد العرب» (١) : السّعديّة بطرف جبل ترف (ذرف) وفوق السعدية القرن قرن
ظبي. قال الشاعر
الصفحه ٢٧٧ : : قال نصر
(٢) في كتابه : الكتيلة شرجة من القرية واسعة للاجائيين قوم الطّرمّاح. انتهى.
ولم يضبط الاسم
الصفحه ٥٥ : كتاب «التكملة» (١) للصاغاني و «معجم البلدان» : (العضدية : ماء في غربي فيد ،
أو المغيثة) كذا في الكتابين
الصفحه ١٢٩ : بقرب الدرجة ٢٠؟ ـ ٣١؟ طولا و ٣١؟ ـ ٣٧؟ عرضا).
غلغلة : بفتح
الغينين ـ جاء في كتاب نصر ، وعنه نقل ياقوت
الصفحه ٢٥١ :
أقوى روافده.
وقد شاهد فلبي ـ على
ما ذكر في كتابه «أرض مدين» خرائب قديمة تبعد عنها بما يقارب ميلين في
الصفحه ٤٨٠ : ء لبني
نعامة. على ما في كتاب «المناسك» (٢). وبنو نعامة من بني أسد. وتقدم أن آخر حفير لهم في هذا
الطريق
الصفحه ٤٩٢ : مطبعي في كتاب «المعسول» الذي نقلنا عنه (١).
تنبيه : كل ما
تقدم يتعلق بالمكان الذي كان من منازل الحجاج
الصفحه ٣٢٢ : ياقوت
ثقيب للطريق المؤدية من منهل الثعلبية إلى سورية. ولكن قول موزل هذا لا يتفق مع ما
جاء في كتاب «بلاد
الصفحه ٣٣٣ : : ـ جاء
في كتاب «المناسك» (١) : وطريق العشيرة لمن أراد أن لا ينزل فيدا : يعدل من
الأجفر وهو مصعد يسرة
الصفحه ٨٠ : .
العنابة ـ مؤنث ما
قبله ـ : ذكر في كتاب «المناسك» (١) أن العنابة بعد غمر مرزوق ، للمصعد على عشرين ميلا ونصف
الصفحه ١٣٥ : الغمر يبعد عن سقف في الجنوب الشرقي
منه بنحو هذه المسافة (١).
إنّ كلام موزل يدل
على أنّ الغمر يقع فى
الصفحه ١١٠ : ، ولكن جاء في كتاب نصر (٢) ما نصّه : الغبر ـ بفتح الغين ـ جبل بأجا ، فيه مياه
لاتنيى أبدا. انتهى. ولا
الصفحه ٢٦٥ : مثل هذا التحديد
ذهب الشيخ حمد الجاسر في شرحها.
القيصوم : على اسم
النبات المعروف ـ جاء في كتاب
الصفحه ٦٠ : .
عقبة الأجفر : في
كتاب «المناسك» (٣) (عقبة الأجفر على
أربعة أميال من الأجفر ـ شرقا ، حجارتها مسانّ الما