الصفحه ٤٧٨ : الجنوبية حتى يصب فى وادي عفال.
الواسطة : ـ قال
في كتاب «المناسك» (٢) : وعلى ستة عشر ميلا من سميراء آبار
الصفحه ٣٨٩ : . وهذا من كتاب «التكملة (٢)» غير أن الراء مفتوحة في المطبوعة ولم يضبط الاسم بالحروف.
المفرجيّة : شعيب
الصفحه ٤٥٤ : حيطان
ونخل ، منتحية في سند جبل يقال له الأبرق ذات اليسار. انتهى.
والنّخيل لا يزال
معروفا واد فيه بلدة
الصفحه ٤٥٦ :
أخي مرحب ، وهي
التي قالت فيها عائشة : ما شبع رسول الله من خبز الشعير والتمر ، حتي فتحت دار بني
الصفحه ٤٢٢ : وهما في شمال
الجزيرة يؤيد قول البكري أنه قبل عرعر ، ولعلهما موضعان :
موش : ـ في كتاب
الحازمي
الصفحه ٥١٧ : ـ كذا هو في كتاب الأديبي ،
ولا أصل له في لغتهم ، وهي مياه لكلب. وقال الهجري (١) : حزيز كلب ، وبه الهبكة
الصفحه ٦٩ :
دقيقا له في كتاب «شمال نجد» للمستشرق موزل ـ كذا سماه ـ وهو غير معروف الان بهذا
الاسم ، ولكنه يعرف الآن
الصفحه ١٣١ : ، وما ذكره يوافق ما أورده أبو تمام في «الحماسة».
٢ ـ اختلف في نسبة
الأبيات فقيل للصّمّة بن عبد الله
الصفحه ١٦٢ : ).
__________________
(١) عن الشيخ محمد
العبودى ، فى مقال له نشر فى «العرب» عن (الثلبوت)
(٢) ديوانه : ١٨٤.
(٣) ترغمنا
الصفحه ٢١١ : البيت :
فقضى به لكلب ،
والخبر عن ابن الكلبي من كتابه «جمهرة النسب (١)»
٣ ـ وقراقر ـ أيضا
ـ يطلق على
الصفحه ٤٣٨ :
الغرّاء : جريعة
في وسط ناصفة ، وناصفة قويرة. انتهى وتقدم الكلام على الغرّاء
الناصفة : في كتاب
«المناسك
الصفحه ٢١ : كلب ، ويظهر أن الراعي قال شعره في رحلة له إلى العراق ، إن لم يكن
القائل هو الراعي الكلبي فتلك بلاد
الصفحه ١٦٠ : قراقر ـ وهو
قراقرتان ـ تصحيف فرافرة ، ويؤيد هذا : إضافة قنا إليها ، وهي في الواقع امتداد له
، ثم هي
الصفحه ٢٤٨ :
الواقع أخضر فسيح الرقعة.
قفيل : فى كتاب
نصر و «معجم البلدان» : قفيل ـ بفتح أوله وكسر ثانيه ـ موضع في
الصفحه ٢٩٧ : (٣)؟
وجاء في كتاب نصر (٤) : غسل : جبل في الطريق بين تيماء وجبلي طيّء بينه وبين لقف
يوم. انتهى