مليحة ـ أيضا : ـ موضع
يقع بجوار البدع ، شمال ظبا ، بقرب الساحل ، فيه آثار عمران قديم ، تحدث عنه فلبي
فأطال الحديث في كتابه «أرض مدين» المعرب خطأ باسم «أرض الأنبياء» .
المليحيّة : ـ ماء
شرقي مدينة حايل بنحو ٤٠ كيلا ، من مياه قبيلة شمّر.
مليع : قال البكري
: مليع ـ بفتح أوله وكسر ثانيه والسين مهملة ـ هضبة في بلاد طيء قال المرّار
الفقعسيّ :
رأيت ودونهم
هضبات سلمى
|
|
حمول الحىّ
عالية مليعا
|
بأعلى ذي
الشّميط حزين منه
|
|
بحيث تكون حزّته
ضلوعا
|
يريد : قد حزاها
السراب أي رفعها ، والضّلع الجبل الدقيق ، طويل لا عرض له.
وقال ياقوت : مليع ـ بالفتح ثم الكسر ، هو الفضاء الواسع ـ قال
العمراني : اسم طريق.
الممدور : قال في «معجم
البلدان» : الممدور : مفعول من المدر ، وهو حجارة من الطين ـ : موضع في ديار غطفان
قال الرّمّاح بن ميّادة :
ألا حيّيا رسما
بذي العشّ دارسا
|
|
وربعا بذي
الممدور مستعجما قفرا
|
عشيّة أثني
بالرّداء على الحشا
|
|
كأنّ الحشا من
دونها أسعرت جمرا
|
فبهرا لقومي إذ
يبيعون مهجتي
|
|
بجارية بهرا لهم
بعدها بهرا
|
__________________