الصفحه ٤١١ :
وفي كتاب «المناسك»
(١) : وفد زيد الخيل على رسول الله صلىاللهعليهوسلم فدخل المسجد ، والنبي
الصفحه ٥٢٥ : سريّة على بن أبي طالب إلى بني سعد بفدك سنة ست من الهجرة حين
بلغ رسول الله صلىاللهعليهوسلم أنهم يريدون
الصفحه ١٦٦ : أعطي الله عهدا ألّا أقاتل مسلما
أبدا ، فتنكبوا عن أرضهم وأخذوا به على ناحية من طريق طيّء حتى انتهوا إلى
الصفحه ٣٥٠ :
كيلا.
ومن المضحك ما علق
به المستشرق موزل على كلامي البكري وياقوت عن مربخ إذ قال ما تعريبه : من
الصفحه ١٤١ : » وهو من أقدم المصادر أن الرسول صلىاللهعليهوسلم وجهه إلى الغمر غمر مرزوق ، وهذا في بلاد بني أسد
الصفحه ٤١٥ : مأمورة» فلما انتهت إلى موضع الصخرة بركت عندها
، فتحول رسول الله إلى الصخرة وتحول الناس إليها ، وابتنى
الصفحه ١٧٥ : اللام ،
وقيل بكسر الفاء ـ صنم طيّء ، بعث رسول الله صلىاللهعليهوسلم عليّا سنة تسع لهدمه ومعه خمسون
الصفحه ٢٣٦ : القصّة : قال
نصر : على أربعة وعشرين ميلا من المدينة أنفذ النبي صلىاللهعليهوسلم محمد بن مسلمة إلى بني
الصفحه ٢٤٦ :
شبه الجزيرة كان
هؤلاء يسألونني دائما ـ ومثلهم المصريون والسوريون ـ عن بني تميم وعن عاداتهم
ولغتهم
الصفحه ٥٤٢ : . ولكن من المعروف أن الرسول صلىاللهعليهوسلم أتى خيبر من شرقيّها ، ليحول دون وصول غطفان لنصرة اليهود
الصفحه ١٤٧ : العرب» وفي «معجم البلدان» وآخر في الحجاز. ووهم ياقوت
حينما ذكر أن الذي في الحجاز هو الذي أقطعه الرسول
الصفحه ٣٦٠ : ـ
ومسجد سعد يقع قبل
القرعاء للمصعد من المغيثة إلى مكة ويراه الأستاذ موزل (١) ما يسمى الآن المسيجد
الصفحه ٤١٤ : مفتوحة ثم سين مهملة مشددة بعدها هاء ـ : بئر تقع
على مقربة من طريق المتجه من حفيرة الأبدا إلى تيما ، تبعد
الصفحه ٢٧٥ : ،
فمرّ على طيّ الناشر ، وهي أرض فيحاء بيضاء ، وسار عنها إلى أن عشىّ بأمّ رجيم
المشهورة بين عامة الحجاج
الصفحه ٢٠١ : كبيدة ،
واستقبل درك بني عقبة فمرّ على طيّ الناشر وهي أرض فيحاء بيضاء ، وسار عنها إلى أن
عشّى بالقرب من