الصفحه ١٩٧ : إلى
الشام ـ : أصبحنا بمنزل يسمى القاع ، أفيح البقاع ، عذب الهواء ، بحيث يكتفي
بعذوبته عن الماء ، ولقد
الصفحه ٥٤٦ :
ونقل ياقوت عن
الأزهري (١) : ينسوعة القفّ منهل من مناهل طريق مكة على جادّة البصرة ،
بها ركابا عذبة
الصفحه ٣٧٦ : إلى الشام ، وهو الآن مأهول.
وقال الخياريّ (١) في وصف منزل المعظم ـ : وهو واد عذب هواؤه ، حلو ماؤه
الصفحه ٣٩١ : (٣) : «بسم الله الرحمن الرحيم : من محمد رسول الله إلى بني
جنبة (٤) وإلى أهل مقنا : أما بعد فقد نزل علىّ آيتكم
الصفحه ٣٦٨ : رسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم : «من سبقنا إلى هذا الماء فلا يستقينّ منه شيئا حتى نأتيه»
فسبقه إليه نفر
الصفحه ٣٩٢ :
ما عفا عنه رسول
الله ، أو رسول رسول الله ، وإن عليكم بعد ذلك ربع ما أخرجت نخلكم ، وربع ما صادت
الصفحه ٣٥٨ : مسجدا قالوا : إنه هو المسجد
النبوي ، غير أنني لاحظت بعده عن الموقع الذي يغلب على الظّن أن الرسول نزل فيه
الصفحه ٣٥٩ : هذا المسجد يقع في سفح الحصن المدعو الآن بحصن مرحب ، مقر الامارة إلى عهد قريب
، وهو يبعد عن المكان الذي
الصفحه ٢٢٠ : (٢).
وأقول : القرقرة
قاع يقع في طريق خيبر إلى المدينة ويبعد عن خيبر ب ٧ أكيال. ويسمى الآن (قعقران).
القرقف
الصفحه ٦٧ : ، مع أنه ليس بقربها جبال.
عقرب : جاء في
كتاب «مجمع الزوائد» : باب في سرية إلى بلاد طىء ، عن عديّ بن
الصفحه ٥٤٣ : أرسل الرسول صلىاللهعليهوسلم في سنة سبع من الهجرة سريّة إلى جبار ويمن ، في شوال حين
بلغه أن غطفان جمع
الصفحه ١٦٨ :
ندرك انطباق هذا على الموضع الذي ذكرناه ينبغي أن نلاحظ أنّ للمدينة طرقا إلى
الشام كثيرة ، وهذا الطريق
الصفحه ٢٣٧ : عنه حيث ظنه الموضع الذي أرسل إليه الرسول صلىاللهعليهوسلم أبا عبيدة فذاك الأول الذى بقرب المدينة
الصفحه ١٦٥ :
ففي كتاب «الأماكن»
للحازميّ ـ بعد إيراد ما سيأتي عن كتاب نصر وخبر موت زيد الخيل وأنه بفردة يقول
الصفحه ٥٤٤ :
ومعه الدّليل حسيل
بن نويرة الأشجعىّ ، دليل الرسول صلىاللهعليهوسلم إلى خيبر ، فانهزم جمع عيينة