الصفحه ٣٦١ : بشرا
غداة مذيّح مرّ
التّقاضي
وفي «ديوان جرير (٣)» في ذكر حدراء زوجة الفرزدق
الصفحه ٣٦٢ :
فهو لم يرد في
شعره الذي وصل إلينا إلا مرة واحدة في هجوه للفرزدق وذكر زوجته حدراء بنت الأحوص
الصفحه ٣٧١ : الطرمّاح :
لئن مرّ في
كرمان ليلى فربّما
حلا بين تلّي
بابل فالمضيّح
وأورد
الصفحه ٣٧٧ :
وأراك أفنيت
الأنام من الظّما (٣)
ووصف السنوسي
منزلة المعظم ـ وقد مر بها أول هذا القرن فقال
الصفحه ٣٨٢ : رجلا كان
مرة هناك فشم رائحة طيبة ، فتتبع تلك الرائحة ، إلى أن وصل إلى تلك المغارة ، فوجد
داخلها رجلا في
الصفحه ٤٠١ :
الجاهلية مرّة ، وأنشدنا أبو النّدى رحمهالله : ـ
أبى ملكان
الرّوم أن يشكروا لنا
الصفحه ٤٠٣ :
ولكن : (١) ـ النص
صريح بأن الروم سكنت هذا الجبل (مرة) اي أنها لم تقم طويلا.
(٢) ـ لم يذكر
الصفحه ٤٠٤ :
المليحة هذه في
بلاد بني جذيمة من بني مرّة من غطفان. على ما في كتاب «الأغاني» (١) وبلاد هاؤلاء في
الصفحه ٤٣٠ : ذلك حكايات ما هي إلا خرافات.
وقال فلبي ـ وقد
مرّ بالمويلح سنة ١٩٥١ م (٢) ـ : وتقوم في وسط الواحة تلك
الصفحه ٤٤٢ : ، لوقوعه في طريق الحج من
البصرة وما مرّ بها إلى مكة ، وقد حدد المسافات بينه وبين ما بقربه من المناهل
صاحب
الصفحه ٤٤٦ : في الغالب ، وغزارة مياه أودية
الدرب إنما تكون بحسب كثرة المطر وقلّته ، فإذا حمل الوادي ولو مرة في
الصفحه ٤٨١ : ، والمرء قعنبا
قال ذلك في فداء
بعض من أسر من تميم ، يوم إراب (٥) ، حين هزمت تغلب بني تميم وأسرت
الصفحه ٤٨٩ : ميناء الوجه لم تكن عامرة في عهده ـ وكان مرّ سنة ١١٠٥ ه
ـ أول القرن الثاني عشر.
وقد وجد الشعراء
في
الصفحه ٤٩٢ : لا إقامة فيها. انتهى.
وقد مرّ المزراويّ
التامراويّ المغربي سنة ١٢٤٢ حين حج فكتب ما هذا نصه
الصفحه ٥١٦ : بن نصر المرّيّ :
بروضة ذي هاش
تركنا قتيلهم
عليه ضباع علّف
ونسور