الصفحه ٧٩ : يدلّك على ذلك قول مرّة الأسدى حين لحق بالشام :
ليهنىء مدركا أن
قد تركنا
له ما بين
الصفحه ١٠٦ : بالتصغير ـ تقدم القول (١) أنه من أعراض خيبر بقرب عتان ، وهو من منازل بني الصارد من
مرّة فزارة ، بقرب عتان
الصفحه ١١٢ : فرّق فقال : الحسد أن يتمنّى
المرء انتقال نعمة المحسود إليه ، والغبط أن يتمنى أن يكون له مثلها ، والغبيط
الصفحه ١٣٨ : الغمر الذي مر به خالد بن الوليد في سيره لقتال
طليحة ، إذ الغمر الذي ذكر موزل قريب من موقع بزاخة ، وليس
الصفحه ١٣٩ : فى سريّة إلى بني أسد ، وعكاشة أسديّ. وبه
مرّ خالد بن الوليد بجيشه لحرب طليحة ومن معه من أهل الردّة في
الصفحه ١٤٨ : ، وفيها
مياه وقرى وجبال ومواضع لها أسماؤها ، ومياهها مرّة. ولهذا أرى الماء الذي يوصف
بالملوحة في الغوطة
الصفحه ١٥٨ : ، بين وادي القري وتيماء قال ابن ميّادة :
خليليّ من غيظ
بن مرّة بلّغا
رسائل منّى
الصفحه ١٦١ : تمنعوا
فرتاج فالغمر منهم
فإنّ لهم ما بين
جرثم ، فالغفر
وقال الراعي
المرّي
الصفحه ١٦٤ : . وتكرر ذكر الحزن في مواضع من هذا المعجم. كما مرّ ذكر الفردوس. عرضا
، وتقدم ذكر الغبيط وهو يضاف إليه ـ كما
الصفحه ١٨٢ : (٣) :
واجتبن حاصبه
وولّى يقتري
فيحان يسجح مرّة
ويعرّد (٤)
وفيحان ـ الوارد
في النصوص
الصفحه ١٨٣ : سميت فيد لان من حولها يستفيد منها. وقد وردت في الشعر القديم
غير مصروفة قال لبيد (١) :
مرّيّة
الصفحه ٢٠٣ : الثعلبية ـ فنزلنا ببركة المرجوم ، وهو
مشهد على الطريق عليه كوم عظيم من الحجارة ، وكل من مرّ به رجمه. ويذكر
الصفحه ٢١١ : ؟ عرضا شماليا) ويبعد قراقر عن النبك القاعدة ب ٤٣
كيلا تقريبا. وقراقر هذا هو الذي مرّ به خالد بن الوليد
الصفحه ٢٣٢ : العنبر. ولهذا ينبغي أن
تكون القسومّيات من بلادهم ، إذ المعروف أنّ المرء لا يقطع مكانا في غير بلاده.
وبنو
الصفحه ٢٣٣ : جائره
فلو شهدت سهم ،
وأبناء مالك
فتعذرنى من مرّة
المتناصره