الصفحه ٤٩٣ : مر بالوجه في شهر شوال سنة ١٣٠٦ بعد أن مر بينبع البحر في سفينة شراعية
: (وعلى سبعة أيام وصلنا الوجه
الصفحه ٤٩٥ : مر بالوجه سنة ١٣١٩ ه ـ : الوجه قرية صغيرة بها ما
يقرب من ١٥ بيتا ، ويسكنها حوالى ٥٠٠ أصلهم من الصعيد
الصفحه ٩ : تلقاك فزارة ومرة
وثعلبة أولاد ذبيان ، في طرف رمل الغربي (٢) ، ولقضاعة ما يلي الشام ومهب الشمال من رمل
الصفحه ١٨ :
ومحضرها بالصّيف
جوّعتان
قال : سهميّة من
سهم بن مرّة ، عتان : من أعراض خيبر مما يلى عيينات. وأقول
الصفحه ٢٨ : ماءة مرة (٢). قال النابغة (٣) :
زيد بن بدر حاضر
بعراعر
وعلى كنيب مالك
بن حمار
الصفحه ٣٤ :
الشوارع ، واسعتها
، كثيرة السكان ، قوية الحركة ، يشاهد المرء فيها مختلف الأجناس من سكان الجزيرة
الصفحه ٣٧ : (١) : تصغير العرجاء ـ ماءة معروفة بحمى ضرية ، وقد أقطعها ابن
ميّادة المريّ من بني ذبيان ، فدلّ على أنها متصلة
الصفحه ٤٠ : قومه لا يتفق مع ما هو معروف من أنهم فى ذلك العهد لا يقطعون
المرء خارج بلاد قومه ، إذ كل قبيلة تختص
الصفحه ٤١ :
مرّة يقال لها أسماء :
أبا جبلى وادي
عريعرة الّتى
نأت عن ثوى قومي
وحمّ قدومها
الصفحه ٤٦ :
العشّ : ـ بضم
العين المهملة وبالشين المعجمة : قال البكريّ (١) :
ذو العشّ موضع
ببلاد مرّة دون
الصفحه ٦٤ : المتنبي
مرّ بحسما
__________________
(١) «معجم ما استعجم».
(٢) «معجم البلدان».
الصفحه ٦٥ : :
طردت من مصر
أيديها بأرجلها
حتّى مرقن بنا
من جوش والعلم
ثم مرّ بالبسيطة
الصفحه ٦٩ : ، كلاهما من مرة (؟) فإذا صحّت هذه الكلمة فإن عقفان اسم أحد
جبلي قنا. ويظهر أن في كلام الهجري سقطا ، إذ
الصفحه ٧٣ : علم المردمة (١) ـ سلسلة جبال هناك.
وبنو الصارد ـ بتقديم
الراء من مرّة غطفان (٢) (وانظر الرقم
الصفحه ٧٨ :
وقال أيضا : ناصفة
العناب : قال مالك بن نويرة :
كأنّ الخيل مرّ
بها سنيحا
قطاميّ