الصفحه ٣٥٤ : الطريق من حائل إلى السّبعان يمينه في منتصف الطريق.
المريّ : ـ بضم
الميم وفتح الراء وتشديد المثناة
الصفحه ١٩ : الفوقية فألف فياء مهموزة فهاء ـ ـ نقل ياقوت عن العمرانيّ : عتائد :
هضبات أسفل من إير لبني مرّة ـ وأنظر
الصفحه ٢٣ : ، والعريمة ، والعريم ، كلهنّ لبني فزارة إلا الزوراء فإنها
لبني أسد ، وهي كلها مياه مرّة ، فهي التي يقال لها
الصفحه ٣٨ :
فأجابه ربيع ـ وأرطاة
من بني مرّة ـ :
لكن سهيّة تدري
أنّني رجل
على عريجا
الصفحه ١٧٠ : ؟ ـ طولا و ٣٠؟ ـ ٢٦؟ عرضا).
وذكر ياقوت أيضا
أنّ الفرس جبل بناحية عدنة لبني مرّة ، على مسيرة يوم من
الصفحه ٢٢٣ : قرورا إلى (القارورة) كما في «رحلة ابن جبير»
الذي مرّ بهذا الموضع في شهر المحرم سنة ٥٨٠ في فصل الربيع
الصفحه ٢٧٠ :
طابعها الخاص ،
متميزة تماما عن أيّ شيء يراه المرء في سورية ، وكل شيء نموذج مصغّر ، الستة عشر
بيتا
الصفحه ٢٧١ : عليه كل فرد ، فعبد الله مضيفنا سألنا على الأقل عشرين مرة عن صحتنا قبل أن
ننتقل من شيء إلى آخر ، ولم يكن
الصفحه ٢٧٢ : ، ولو أن العساكر الترك نهبوها مرتين ، مرة بقيادة إبراهيم باشا
، ومرة ثانية منذ بضع سنين فقط عندما أرسلت
الصفحه ٢٩٧ :
ويدلّك أنه من
أداني ديار مرّة قول أرطاة بن سهيّة المرّيّ :
إذا ما طلعنا من
ثنيّة لفلف
الصفحه ٣١٥ : ماوية بنت مرّ أخت تميم بن مر ، وماوية : اسم المرآة
سميت به المرأة. قال ابن مقبل :
هاجوا الرّحيل
الصفحه ٣٤٧ : ولكن المتقدمين كثيرا ما يضيفون إلى أجا لشهرته ما حوله من
الجبال
مر : ـ بالفتح ثم
التشديد ـ نقل ياقوت
الصفحه ٤٠٥ :
بجنب مليحة
فالمستراد
وقال في «معجم
البلدان» : وقيل مليحة موضع في بلاد تميم. قال مرّة بن همّام
الصفحه ٤٠٨ : .
والقول بأنه من
ديارهم لوروده في شعر ابن ميّادة المري الغطفانىّ ، وقد قرنه بذي العشّ ، الذي نرى
أنه وادي
الصفحه ٤١٣ : المرّيّ مرة غطفان ـ وكان فصيحا فقال
ـ : المنتهب قرية لبني سنبس ، مقابلة أجا ، من بطن حائل في الغرب ، عن