الصفحه ١٠٣ :
ثم انقطع وجفت
الاعشاب ، فصار الحجاج إذا نزلوا حفروا حفائر يخرج منها ماء ردىء إذا بات في القرب
ليلة
الصفحه ١٧٤ : ء ، حيث يجزعها مارّا بأم العشر ، ثم المجازة ، ثم الينسوعة ، ثم السمينة ،
ثم النباج.
وأقوال المتقدمين
عن
الصفحه ٣٥٩ : الاسم).
وقال ابن خرداذبة
: ـ بعد ذكر المغيثة ـ : ثم إلى القرعاء ـ فيها آبار ـ ٣٢ ميلا والمتعشّى مسجد
الصفحه ٣٦٨ :
ثم أورد قولا لابن
الأعرابي فسّر المشقّر في البيت بالمشقر الذي بهجر ، والصفا الموضع الذي عنده
الصفحه ٣٩٥ : فيها المقور اليها
قائلا : (ثم أحامر ثم عرعر ـ والغمار برك تمتلى من ماء السماء مثل الحياض ـ ثم
أبليّ
الصفحه ٤٤٨ : أيلة إلى شرف البعل (١) (النمل) مرحلة ،
ثم إلى الصّلا ، ثم إلى النبك ، ثم إلى ضبة (٢).
أما صاحب كتاب
الصفحه ٤٧٩ : لها البيضة ، حتى يبلغ مرحلة العقبة ، في أرض يقال
لها البسيطة ، ثم يقع في القاع وهو سهل ، ويقال زبالة
الصفحه ٤٨٥ : الوادي في البحر.
ففي كتاب «منازل
الحجاز» (١) : بعد ذكر الحوراء ـ ثم تسلك بين جزيرتين تسمى الحلق ، ثم
الصفحه ٥٥٥ : ـ والشقيق من الرمل الجدد بين الرملين وربما كان ميلا وخمسة أميال وأكثر ـ ثم
إن فارسي بني ثعلبة جاءا فقالا
الصفحه ١٠ : إلى زرود ، ثم يبدا رمل عالج ويطلق على عالج الآن اسم
النفود الكبير ، وهو امتداد من الدهناء من قرب طريق
الصفحه ٣٥ :
عرفجاء هذه بقرب
الدرجة ٤٣؟ ـ ٣٨؟ طولا و ٠١؟ ـ ٣٠ عرضا).
عرنان : ـ قال
ياقوت (١) ـ بالكسر ثم
الصفحه ٥٢ :
نحو من ثلاثين
ميلا. ثم يرحل من المحرية (؟) فينزل العشيرة ، بها آبار عذبة وحصون ومزارع ونخل ،
وهي
الصفحه ٥٨ : بن وائل.
انتهى.
وقال أحمد بن عمرو
في ذكر حجّ زبيدة (١) :
ثمّ أتينا منزلا بالعقبه
الصفحه ٦٧ :
ميلا ، ثم يلي
الجبيل العقر عقر سلمى لبني نبهان ، وهما من يسار المصعد إلى مكة ، ثم الغمر ،
وبين
الصفحه ٧٥ : ، فالمتنبي أتى من مصر مارا بحسما ، ثم البسيطة
ـ غرب وادي السرحان ـ ثم عقدة الجوف ، ثم ذهب إلى الكوفة ، ولم