الصفحه ٦٥ :
المعروفة بين وادي السّرحان ، وبين الحدود الأردنية ، فوصفها بقطعة رائعة من شعره
، ثم أتى إلى عقدة الجوف ، في
الصفحه ٧٧ : ، وما
يبكيك من دمن قفر
بسقف إلى وادى
عمودان فالغمر
بمنعرج الغلّان
جنبي ستيرة
الصفحه ٨٠ : جبلي رمّان
وما حوله من الجبال ، لأن طريق فيد القديم إلى المدينة كان يدع سميراء يساره فيرد
الغمر (غمر
الصفحه ٨١ : إلى مكة من فيد :
وسار حتّى جاء (غمر
مرزوق)
في خير طرّاق
وخير مطروق
الصفحه ٨٤ :
الفوائد المنظمة» (١) في وصف سير ركب الحج (وسار إلى أن قطع اصطبل عنتر ، وهو
فضاء صغير ، بين جبال ووعر
الصفحه ٩٦ :
بالعويند الذي حرفه النساخ إلى العونيد. انتهى.
وقد ورد الاسم في «معجم
البلدان» : العونيد ـ بتقديم النون
الصفحه ٩٨ : ؟ ودرجة العرض ٥٣؟ ـ ٢٩؟). وكانت عيدها من أشهر مناهل تلك الجهة.
العيساويّة ـ : كأنه
منسوب إلى عيسى
الصفحه ١٠٥ :
القريبة من الشّريط لا تسكن إلا أيام جنى التّمر انتهى.
وسبقت الإشارة إلى
أن عينونة تدعى عيون القصب وغاير
الصفحه ١٠٩ : تحيط به
الجبال ، يضاف إلى ابن ناحل من قبيلة شمّر ، وفيه الآن قرية باسم الغار ، على بعد
٢٠ كيلا تقريبا
الصفحه ١٢٣ :
الواقعة بين
الجبلين وبين تيماء ، ولم يذكره في موضعه وأراه تصحيف عرنان ، فهو الواقع في
الطريق إلى
الصفحه ١٣١ :
والغمار هي غمرة
وما والاها إلى طريق البصرة ، ووجرة من الغمار ، وهي جبال غمرة ..
وأقول : ١ ـ ورد
الصفحه ١٤١ : » وهو من أقدم المصادر أن الرسول صلىاللهعليهوسلم وجهه إلى الغمر غمر مرزوق ، وهذا في بلاد بني أسد
الصفحه ١٤٣ :
فقلت لها : لا
تعجلي إنّ منزلا
نأتنى به هند
إلىّ بغيض
ويعلق موزل على
كلام ياقوت
الصفحه ١٥٣ :
دوم الاياد : موضع
، وقال عديّ بن زيد :
سقى بطن العقيق
إلى أفاق
ففاثور إلى لبب
الصفحه ١٥٨ :
طريق تيماء إلى القريّات ، ومن أعلى الوادي في جهة الجنوب الشرقي ، قبل القليبة
يعرّج طريق تبوك من القريات