الصفحه ١٤٢ :
إلى تيماء بعد
مسيرة ما يقارب عشرين كيلا من خيبر. وهذا الوادي هو الذي يمدّ شمال خيبر بالمياه.
ويفيض
الصفحه ١٤٤ : : وإلى
الغرب من قرية العظيم آبار الأفعى والثّعيلبيّ. وهذا يقع أسفل هضبة غميز الجوع ،
وإلى الشمال الشرقي
الصفحه ٢٠٢ : ويعرفون بالنجادات ـ أولاد نجاد ـ ثم ذكر السير إلى عيون
القصب ـ ويفهم مما تقدم أن تلك المواضع في أسفل وادي
الصفحه ٢١٢ : تفض
إلى سوى ، فركبوا من قراقر مفوّزين ـ في السّماوة ـ إلى سوى وهي على جانبها الاخر
مما يلي الشام
الصفحه ٢١٧ :
من أتباع طليحة ،
ثم لاحقه إلى بزاخة حيث خيّم بالأتسر ، وأخيرا في القردودة. وهو موقع مضرب خيام
عثرت
الصفحه ٢٢٥ :
القري : ـ بفتح
القاف وكسر الراء ، وآخره مثناة تحتية ـ هو لغة مجرى الماء إلى الرياض جمعه قريان
الصفحه ٢٢٦ :
بواسطة الشمس ،
يعمد أحدهم إلى حفر قطعة من الأرض مستطيلة ٤* ٢ من المتر وعمق نصف متر تقريبا حتى
يجمّ
الصفحه ٢٦٥ : شرقها وجنوبها. تعرف باللسان ، تفترق
عندها الطريق إلى الشيخ حميد والبدع ومقنا ، سكانها المساعيد ، وإلى
الصفحه ٢٧٥ : (١) طريق ركب الحج المصري إلى مكة ـ : رحل من مغارة شعيب إلى
كبيدة : اسم لأرض حصباؤها من الحمرة إلى السواد
الصفحه ٣٠٠ : .
واللقيطة هذه
أصبحت قرية وصفها موزل (٢) ـ سنة ١٩١٥ بأنها تقع إلى الشمال الغربي من قرية الوقيد ،
في حوض تحيط
الصفحه ٣٢٢ :
إلى ذات عرق.
٦ ـ وفيه أيضا :
كانت عيالات بني أسد بين مثقب وفلج.
٧ ـ وفيه أيضا :
كان المسلمون يشنون
الصفحه ٣٣٠ :
في شعر أحد من
الشعراء إلى القبيلة التي ينتسب إليها ذلك الشاعر وهذا لا يصح دائما.
إن كل الأوصاف
الصفحه ٣٨٩ :
العجوز) شمالا
والأقيرع إلى الجنوب الغربي من شق العجوز ، وهو سهل قريب من الدار الحمراء. ولكن
الصفحه ٣٩٠ : ـ من بليّ ودركهم من فسقية الوجه إلى مفرش النعام ، إلى أكرى ، وبالقرب من
مفرش النعام نحو نصف بريد ما
الصفحه ٤٥١ :
بعينه ، وقيل : رمل ، وقيل جبل ، وأورد لعديّ بن زيد العباديّ :
سقى بطن العقيق
إلى أفاق