الصفحه ٤٨٥ :
إلى جزيرة أم الملك ، إلى جزيرة شيبرة ، وتضيق الشعاب والجزائر إلى مضيق رتقة
الزريعا (؟) إلى جزيرة ريعا
الصفحه ٢٢٤ : سهلة ، في رأسه علم شبيه برقيبة الإنسان ، يقع إلى الغرب
من الحاجر ، وإلى الجنوب الشرقيّ من هجرة
الصفحه ٢٤٤ :
يريد أن أحدهما
إلى العالية والأخرى إلى العراق فالقعقاع بينهما ..
وقال ابن أحمر :
وقفن
الصفحه ٤٥ : يهتدي إلى صوابه.
العسّافيّة : ـ كأنها
منسوبة إلى عسّاف ـ منهل يبعد ٤٥٠ كيلا إلى جهة الشرق من تيما
الصفحه ١٨٠ : أن يصعد إليه من نقب جبل متّسع ، حتى ينتهي فيه إلى رحبة فسيحة ، تظلها
قمّة الجبل ، فيصعد فيه بدرج
الصفحه ٢٢٠ : بالقرقرة ، فلم يصل حتى خرج منها فنزل بين أهل الشق وأهل النطاة
وصلى إلى عوسجة هناك وجعل حولها الحجارة
الصفحه ٣٦٩ : جنوب حايل على ما كتب به إلىّ الأستاذ عبد الرحمن الملق.
المشيطيّة : قرية
من قرى شمر ، تقع في الشمال
الصفحه ٤٢٩ : آل ملك ـ صاحب الجامع ، خارج باب النصر ـ فان المويلح
وصف للماء تصغير المالح ، وأما آل ملك فهو الأمير
الصفحه ٤٥٠ :
٢ ـ طريق يتجه نحو
الشمال الشرقي إلى طريف (خط الأنابيب) طوله ١٦٥ كيلا تقريبا.
٣ ـ طريق يتجه إلى
الصفحه ٤٨٧ : البئر المالحة التي في الرحبة ، وهذه المستجدّات
المنسوبة إلى إبراهيم باشا هي التي أصلحت بمعرفة جانم
الصفحه ٤٨٩ :
مباركة من؟؟؟
ربّنا وسلام
وقلنا :
طاب لنا الطّريق
من مصر إلى
أرض الحجاز
الصفحه ٥١٨ : ،
ولعله الأول.
قال المدائنيّ :
خرج أعرابيّ من طيء إلى الشام إلى بنى عم له يطلب صلتهم فلم يعطوه طائلا
الصفحه ٢٩ : ء أورده البكريّ أن عراعرا يقع بقرب العيسية ـ التي لا تزال
معروفة ، وأنه قبلها إلى الجبلين ، ونصه : (من فيد
الصفحه ٥٢ : أيضا : ومن أراد أن ينزل فيدا لا يعدل إلى هذا الطريق
يعدل إذا خرج من فيد على ستة أميال يسرة حتى ينزل
الصفحه ١١٩ :
وصولهما إلى بلدة بدنة.
الغرابيّ : كأنه
منسوب إلى الغراب ـ يطلق على أودية من الهذاليل يجمعها اسم هذاليل