الصفحه ٥٢٩ :
بركة وقصر لأمّ
جعفر ، ومنه إلى الجريسي ثم زبالة قال الطرمّاح يصف قداحا أجيلت فخرج لها صوت
الصفحه ٢٦٥ : القيصوم : نبات طيب
الريح ، يكون بالبادية ـ : وهي تناوح الشّيحة ، بينهما عقبة شرقيّ فيد ، ومنها إلى
النّباج
الصفحه ٣٩ : ـ ليس صريحا في أن
عريجاء في حمى ضرية ، بل انصرافهما من ضرية يدل على أن عريجاء ليست هناك. أما كون
عامل
الصفحه ٥٦ : أعظمها. وقد قدر فلبي طول هذا الوادي ب ١١٢ ميلا
وذكر كثيرا من روافده وذهب إلى أن الأيكة المذكورة في القرآن
الصفحه ١١٨ :
بيضاء. كما ذكر أن
طريق الثلماء إلى الطريق الأعظم من بريد الغرّاء (١) وأكاد أجزم بان الغراء هذه هي
الصفحه ٤٠ :
العامل يمتد نفوذه
إلى خارج موضعه ، وخاصة في ذلك العهد وفي ضرية التي يمتدّ حماها حتى يشمل غربا
الصفحه ٣٥٩ : وذكر ياقوت مسجد سعد عرضا فذكره بين المغيثة والقرعاء. وقال عن لعلع
(٢) : من سلمان إلى لعلع ٢٠ ميلا ومنه
الصفحه ٢٦٠ : العامليّ في تلك الجهة.
قوّ : ـ بفتح
القاف وآخره واو مشددة ـ : اسم قوّ من الأسماء التي تطلق على مواضع منها
الصفحه ٤٨٧ : الحمزاوي ، من مال إبراهيم
باشا الوزير الأعظم ، ثم بعد العمارة رتّب لها مبلغا قدره من الفضة الكبار أربعة
الصفحه ٥٢ :
منها فيسير بقية يومه وليلته ويأخذ ذات اليسار حتى يخرج إلى الطريق الأعظم دون فيد
بستة أميال.
وفي «معجم
الصفحه ٣٣٣ : عشر ميلا ، ثم يرتحل من
العشيرة بقية يومه وليلته ، ويأخذ ذات اليسار حتى يخرج إلى الطريق الأعظم دون فيد
الصفحه ١٥٨ :
طريق تيماء إلى القريّات ، ومن أعلى الوادي في جهة الجنوب الشرقي ، قبل القليبة
يعرّج طريق تبوك من القريات
الصفحه ٧٣ : ويضاف إلى هتيم فيقال : (علم هتيم)
للتفريق بينه وبين
علم آخر من أشهر جبال عالية نجد ، غرب العرض ، يدعى
الصفحه ٣٠٤ :
إلى الخل (١) (؟) وهي لبني
غاضرة وقيل : إن بها ثلاث مئة عين (٢) وقال الأشهب بن رميلة :
ولله
الصفحه ١٣٨ :
المسافة من (غمرة
مرزوق) إلى العنابة عشرون ميلا ونصف ، وأن بين العنابة وبين بطن الرمة سبعة وعشرين