الصفحه ٣٣٧ : ، ثم وادي الرّمة
المخاضة : ـ مؤنث
المفعول قال ـ فى كتاب «المناسك» (١) : تفضى إلى مسجد النبي الأعظم
الصفحه ٣٠٥ : الماء في الشقوق والبطان ، سماه طريق لينة قال
ـ : ارتحلت من زبالة وعدلت إلى منزل بالقريبة ، بينه وبين
الصفحه ١٢١ : استعجم» الغرس
: بفتح الغين والراء ـ وأقول : الغرس أعظم الاودية التي تنحدر إلى خيبر ، ويجتمع
فيه عدد من
الصفحه ٢٢٣ : أساسا لقوله ـ مع أنني لا أستبعد أن تكون الكلمة غير صحيحة ، وهذا
أسهل من تخطئة المهلّبيّ. وقد حرف اسم
الصفحه ١٣٧ : عن وادي الثلبوت (الشعبة الآن) شمالا
بنحو عشرين كيلا.
وذكر صاحب «المناسك»
أنّ من الغمر إلى الكوكب
الصفحه ٣٨٤ : دخيل
قرية ذات نخل يبلغ ٥٠٠ نخلة وهذا غير صحيح ، والمغوّاة من متنزهات أهل حايل وتبعد
عنها بما يقرب من
الصفحه ٢٣٨ :
بأعلى حرة الرجلا
يقال له القصيبة. كان عبد الله بن حسن عامل عليه بني عمير ، موالي عبد الله بن
جعفر
الصفحه ٢٤٦ : حجهم
مرارا كثيرة ، في جماعات غفيرة ،
__________________
(١) هذا غير صحيح
ووالان يجهل من يسميهم
الصفحه ٤٧١ : الشجر المعروف ـ واد معترض من شماليّ خيبر إلى قبليها أوله من الشمال : غمرة ،
ومن القبلة القصيبة. وهذا
الصفحه ١٩٣ :
موضع من نواحي بغداد على ما جاء في «الاغاني» (١) قال أبو جعفر أحمد بن محمد اليزيدي : دخلت على المأمون
الصفحه ١٣٩ : فى سريّة إلى بني أسد ، وعكاشة أسديّ. وبه
مرّ خالد بن الوليد بجيشه لحرب طليحة ومن معه من أهل الردّة في
الصفحه ١٢٨ : ، ثم يتجه سيله إلى الشّعبة ،
التي هي الثلبوت قديما من أعظم روافد وادي الرّمة.
أمّا قرّان المذكور
مع
الصفحه ٣٩٣ : مصحفا (ميتا) في خبر سرية زيد بن حارثة إلى مدين فأصاب سبيا من أهل
(ميتا) قال : ابن اسحاق : و (ميتا) هي
الصفحه ٤٢٩ : سيف الدين ، أهله مما أخذ في
أيام الملك الظاهر ، من كسب الابلستين لما دخل بلاد الروم سنة ٦٧٦ ـ إلى أن
الصفحه ٣١٨ :
العبوديّ : وذكر أن اسم مبحل يطلق على شعيب يفيض في شعيب آخر يدعى (أبو خريط) ـ نوع
من النبات ـ وأبو خريط من