الصفحه ٣٩٥ :
في بلاد العرب (؟)
قال أعرابيّ من طيّء :
متى تريان أبرد
حرّ قلبي
بماء لم
الصفحه ٤١٣ :
المنتصفة : ـ مكان
على مقدار ميل ونصف من الخزيمية للمصعد عادل عن الطريق ، فيه قصر للخلفاء كان
الصفحه ٤٢٢ : : ـ
كأركان سلمى إذا
بدت ، أو كأنّها
ذرى أجإ إذ لاح
فيه مواسل
وقول البكري عن
مواسل
الصفحه ٤٢٥ :
وأمير القرية يدعى
غالب بن مشير. وترتفع هضبة الروية (ARRWEJJE)
فى جنوب القرية. انتهى (١).
وذكر
الصفحه ٤٢٦ :
الحفير فيها درزي
بن عردان وجماعته آل سلمان من شمر هجرة كبيرة.
ثم هجرة الصّنينا
هجرة سعدون بن
الصفحه ٤٢٨ : كلام
الهجرىّ هذا خاليا من التحريف فإنه ينطبق على مواسل الذي ذكروا أنه قنة في أجا أو
قمة ، ومعروف أن
الصفحه ٤٤٢ :
وهذا النباج يقع
في غرب رمال الدهناء ، متصل بها وهو قاع تجتمع فيه سيول أودية كثيرة فيحجزها الرمل
الصفحه ٤٥٧ :
النعسان : ـ بئر
النعسان : تقع في وادي أبي القزار عربي بئر (أبا القزاز) في أعلى وادي الأزلم
الصفحه ٤٦٠ :
والنقرة : هي
المكان المنخفض في الرمل ، مثل الخبّة والقعرة والشقيقة والخبّ والعقلة ـ
نقعا
الصفحه ٤٦٤ :
فيها ، وردها أناس
من الرولة فسقط منهم ستة ، أحدهم امرأة وبعيران فتهايلت عليهم.
ويظهر أن اسمه
الصفحه ٤٧٥ : ـ الضاحكية
١٥ ـ شعيب المخروق
ـ والأخيران من الشمال حيث يفيضان فى الرشرشية.
ويفصل بينه وبين
منخفض الجوف
الصفحه ٤٨٠ : (بقرب خط الطول ٣٥؟ ـ ٤٣؟ وخط العرض ٣٤؟ ـ ٣٠؟)
وقد وصفها ابن
بطوطة لما زارها بأن فيها حصنا وبركا وأنّ
الصفحه ٤٨٦ : ، على التحقيق. انتهى.
ونص ما جاء في
رسالة ابن المنير : وحيّا الله الوجه وإن كانت عليه تلك الواقعة
الصفحه ٤٩٢ : فلا عمدة لهم عليه في طعام ولا علف ، سوى الماء عند الحاجة إليه ، وجلّه
قبيح ، فلا ينزلون في هذه المفازة
الصفحه ٤٩٤ :
ووصف البتنوني
بلدة الوجه ـ سنة ١٣٢٧ ه بأنها قرية فيها نحو أربعين بيتا صغيرا ، وعدد أهلها لا
يزيد