الصفحه ١٢٩ : في طرف
جبل رمان الغربي يشاهد من طريق حايل إلى الحجاز رأي العين ، وقد تسمى القرية قصير
غضور ـ تصغير
الصفحه ١٣٩ :
وخلاصة ما تقدم :
(١) أن اسم الغمر
يطلق على :
١ ـ جبل في حمى
فيد ، حدّد الهجري موقعه. وذكره
الصفحه ١٤٨ :
غنيم ـ أيضا ـ : من
المناهل القريبة من لينة ، في إمارة الحدود الشمالية.
الغنينة : من قرى
أجا
الصفحه ١٨١ :
بقرب فيحان
المعروف الذي سيأتي تحديده ، وذكر الجمد والشقيق والأمل وهذه كلها غرب فيحان في
جهات
الصفحه ١٨٤ :
نعرف بالحارة في
وسط الحصن والسوق احتفرها المنصور ، والباردة خارج المنزل على الطريق حفرها
المهدي
الصفحه ٢٥١ :
وهذا يدل على قرب
الماءتين من بلاد طئ فى جهة سميراء.
قليّب خضر : ـ بضم
القاف وفتح اللام تصغير
الصفحه ٢٥٢ :
(١) وفيه نظر ، لأن ذا الجليل عند مكة قال : إنه أكمة بأجا ، وبين أجا وبينه
مسيرة أيام ، ولعل أجا غلط وسهو
الصفحه ٢٥٩ :
قريب من حومانة
الدّرّاج ، في طريق المدينة إلى البصرة ـ ولم يزد على ما في «المناسك» وأرى صواب
هذا
الصفحه ٢٦٣ : ـ : جبل
يقع في الجنوب الشرقي من حايل ، على بعد ١١٠ أكيال تقريبا. ذكرت اسمه لغرابته التي
تدل على قدمه
الصفحه ٢٦٩ :
كاف : ـ بفتح
الكاف بعدها ألف ففاء ـ : إحدى قريّات الملح ، في وادي السرحان ، وهناك ينطقون
الكاف
الصفحه ٢٩١ :
لامة : ـ باللام
والميم المفتوحتين ، بينهما ألف ، وآخره هاء ـ : تلعة في أجا ، فيها نخيلات ولا
ما
الصفحه ٣٠١ :
وذكر في «معجم
البلدان» أن في اللوى جرت وقعة لبني ثعلبة على بني يربوع.
ويظهر أن المقصود
باللوى
الصفحه ٣٠٣ :
جشّ أعيار
ويظهر أن الاسم
يطلق على مواضع ، وهو في قول الشاعر الكلبي والشاعر الفزاري ليس واحدا
الصفحه ٣٦٩ :
من النفود ، في
طرف صحراء الخنفة الشرقيّ ، وسيلها ينحدر في وادي نيّان (نيال) وهناك جبال تدعى
مشيطات
الصفحه ٣٩٤ :
أسفل الوادي حائط
فيه نخيل كثيفة لا يمكن للسيارة أن تمر بينها ، مع أن المسافة إلى مقنا الواقعة
على