الصفحه ٢٤٣ :
ويصبّ في الشّعبة
، تقع عن سميراء غربا بما يقارب خمسة عشر كيلا وسكانها الحنانية من حرب ، وتبعد عن
الصفحه ٢٤٥ :
في الجنوب الغربي
ـ ذكرته لغرابة اسمه وقد تكون الميم فيه مبدلة عن الباء إذ لم اهتد لمعنى الاسم في
الصفحه ٢٧٠ :
طابعها الخاص ،
متميزة تماما عن أيّ شيء يراه المرء في سورية ، وكل شيء نموذج مصغّر ، الستة عشر
بيتا
الصفحه ٢٧٧ :
وذكر ماء لبني
عمرو بن كلاب في وادي لهم يدعى كتيفة فيه نخل وماء عذب ، وهو غير الجبل القريب من
الصفحه ٣١٧ : وحميّط ، ويصب في البحر مارّا ببلدة حقل.
وفي أعلى مبرك يقع
أبا الحنشان وعلقان ، ويقارب طول وادي مبرك نحو
الصفحه ٣٦٢ :
فهو لم يرد في
شعره الذي وصل إلينا إلا مرة واحدة في هجوه للفرزدق وذكر زوجته حدراء بنت الأحوص
الصفحه ٣٧١ : ليست بعيدة عن أساهيب.
المضلّ : ـ اسم
الفاعل من الإضلال ـ قال في «معجم البلدان» : موضح بالقاع ، قصبة
الصفحه ٣٧٢ :
والذي بقرب
الجبلين لا يزال معروفا ولكنه ينطق بكسر الياء ـ على اسم الفاعل ـ وهو قرية تقع في
الجنوب
الصفحه ٣٨٩ : البيض ، فتشبه الرز ، ويسمى الدار الحمراء أيضا وهي مفازة ليس
فيها ماء انتهى. والنّابلسيّ غير محقق في وصف
الصفحه ٤٠٢ : الأبيات قالها عامر بن جوين الطائيّ في هند أخت امرىء القيس بن حجر لما هرب
من النّعمان بن المنذر ، ونزل عليه
الصفحه ٤٥٤ : ، متجها صوب الشمال الغربيّ حتى يفيض في سهل الظّفيريّ شمال دحل لقطان ،
مخترفا الحمرة ، حافّا بخط الأنابيب
الصفحه ٤٥٦ :
أخي مرحب ، وهي
التي قالت فيها عائشة : ما شبع رسول الله من خبز الشعير والتمر ، حتي فتحت دار بني
الصفحه ٤٧١ :
وادي الجول : ـ بفتح
الجيم ـ هو أعلى واد الدّيسة ، ينحدر من الرأس الابيض في وسط حرّة خيبر حتى يصب
الصفحه ٤٨٧ :
وما حولها مطر
مطلقا ، وكان الأمير جانم الحمزاوي لما حصل في سنة ثلاثين تلك العطشة المشهورة في
زمنه
الصفحه ٤٩١ :
المدخل والمخرج ، إلا أنهم كأنهم راعوا عذوبة مائه ، ولا أعذب من المياه التي وقعت
في كلام العرب (٢) من ما