الصفحه ٤٦١ :
جبل في بلاد هذيل
، ولم أر لهذا الموضع الذى بقرب خيبر ذكرا سوى ما ورد في الكتابين المذكورين
الصفحه ٤٧٨ :
وورد في تاريخ
الطبريّ (١) : أن طليحة وأنصاره من بني أسد وغيرهم من المرتدين استقروا
في واردات
الصفحه ٥٢٥ :
المرّ ، ويطلق
الاسم على عدد من المناهل في عصرنا ، لم أر لها ذكرا أما بفتح الميم فله معنى آخر
الصفحه ١٩ :
في الضغن. وفي «تاج
العروس» : عتان ـ ككتاب ، ماء حذاء خيبر.
عتائد : ـ بضم العين
وفتح المثناة
الصفحه ٤٥ :
عزيزة (؟): موضع
يقع على بعد ميل من فيد يسار طريق المصعد ، فيه آبار كثيرة ماؤها طيب وفيه نخل
ومزارع
الصفحه ٦٣ :
وفي وادي عقدة
قرية لا تزال معروفة تقع داخل أجا في جهته الشرقية ، وتبعد عن حايل عشرة أكيال. من
قري
الصفحه ٦٥ :
في شمال الحجاز ،
ثم اخترق الصحراء بينها وبين البسيطة مارّا بالطريق الجوشية ، كما في قوله
الصفحه ٨٥ :
عدد كثير ، وكانت
هذه الحادثة من أبشع ما يذكر ، ولم ينطتح فيها عنزان ، لإهمال أهل الدولة الأمور
الصفحه ٩٤ :
العوشزيّة : ـ العوسجية
أيضا ـ قرية تقع شرق جبل رمان ، في الطرف الشرقيّ الشمالي من جبل ضراف (ينطق
الصفحه ١٧٩ :
جذيمة ـ من أسد ـ وهي بجنب جبل يقال له فنا. ومثل هذا في «معجم البلدان» إلا أن
فيه : قنا بدل فنا.
وعلى
الصفحه ١٨٥ :
وكان جبارا فركب فرسه وعليه درعه وسلاحه ، وجال جولة وكان في جماعة من
السّمرقنديّين شابّ أرمى خلق الله
الصفحه ١٨٦ :
أسرينا ليلا ـ من
وادى الكروش ولا ماء به ـ وصبّحنا حصن فيد ، وهو حصن كبير في بسيط من الأرض ، يدور
الصفحه ١٩٨ : ـ ولا ماء فيه. وعلق موزل على هذا بقوله : وقد حفظ هذا الاسم حتى الان في
اسم شعيب البزوة ، الواقع إلى
الصفحه ٢٢١ :
الحائط شرقا ،
بقرب جبل يدعى القرن ، في واد بهذا الاسم أيضا ، فيها نخل وآبار فوقها مضخّات ،
وسكانها
الصفحه ٢٤٢ : تجاوزه قليلا فورد ماء حبران بالحاء بعدها باء موحدة
تحتية فراء فالف فنون ، وهو الجبل الواقع في الناحية