الصفحه ٥٣٩ :
على الغابة ثم
تسلك واديا يقال له رحب ثم ترقى في نقب يردوج ، وبه مسجد لرسول اللهصلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٥٤٢ :
ويقع الإشكال فيما
ذكرا من أنه في الطريق بين المدينة وخيبر ، وأن فيه مسجدا لرسول صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٤٠ :
العامل يمتد نفوذه
إلى خارج موضعه ، وخاصة في ذلك العهد وفي ضرية التي يمتدّ حماها حتى يشمل غربا
الصفحه ٨٧ :
في سهل من الأرض ،
تحيط به الرمال ، مما يحمل على القول بأن صواب الكلمة (بقعرة عنز) والقعرة المنخفض
الصفحه ١٠٩ :
الغار : ويقال له (غار
ابن ناحل): جوّ فيه آبار يقع شرق قرية سرّاء ، في الشمال الغربي من سلمى
الصفحه ١٤١ :
أغزاها النبي صلىاللهعليهوسلم عكّاشة بن محصن ، كذا جاء في «معجم البلدان» والذي في «طبقات
ابن سعد
الصفحه ١٥٩ : ـ كذا في كتاب نصر ، وعنه نقل
ياقوت ولم يزد (٤).
فدك ـ بالفاء
والدال المهملة مفتوحتين وآخره كاف ـ : واد
الصفحه ١٦٤ : » (٢) : بعد ذكر منيخين والحنبليّ ـ : (ثم الفردوس في وسط الحزن
، ثم تعارض فلج واد يفلق الحزن).
ويفهم مما تقدم
الصفحه ١٨٨ :
ما ذكر موزل. وذكر
ياقوت أن بين الاجفر وفيد بركة وقصرا يدعى القرائن وكذا جاء في كتاب «المناسك»
وحدد
الصفحه ٢٢٣ :
ولم أر ذكرا
لقرورا التي في حزن بني يربوع ، ولعلّ المهلبي اتخذ من كون جرير يربوعيّا ،
وليربوع حزن
الصفحه ٢٣٥ : العشروّات).
قصر زلّوم : ـ بفتح
الزاي وتشديد اللام المضمومة الممدودة بالواو بعدها ميم ـ : قصر أثري في تيما
الصفحه ٣٢١ :
ويفصل بينهما سهل
واسع من الأرض ، فيه قرى وآكام ورمال وجبال منها قريتا موقق والقفيفة ، ومن الجبال
الصفحه ٣٤٩ :
الرمل ميلان وشيء
، وسمّى مربخا لأنّه بربخ الماشي فيه من التعب والمشقة ، يقال : ربخت الإبل أي
فترت
الصفحه ٣٥١ : بني رشيد سكانها القلادات منهم ، في جهات فدك (الحائط) على بعد ٢٣٥ غرب حايل.
مرخ : ـ بفتح
الميم وبالرا
الصفحه ٤٣٧ :
نابحة : ـ من
النّباح بالحاء المهملة ـ من أودية سلمى الغربية ، يتجه غربا حتى يفيض في أعلا
وادي