الصفحه ٥٠١ : شرقيّ سميراء ، وفيه قال أبو القمقام الأسديّ :
إقرأ على الوشل
السّلام وقل له
الصفحه ٥١٧ :
وتقع بقرب الدرجة
٦؟ ـ ٤٣؟ طولا ، و ٥٨؟ ـ ٢٧؟ عرضا وهي شمال طريق زبيدة. وعدّها ابن دخيل في بلاده
الصفحه ٥٣٨ : به ، فلا يبيعه إياه إلى أن غزا معه أرض الروم ، وأصاب الناس مجاعة في
غزاتهم ، فجاء المغيرة إلى ابن
الصفحه ٣٤ :
الشوارع ، واسعتها
، كثيرة السكان ، قوية الحركة ، يشاهد المرء فيها مختلف الأجناس من سكان الجزيرة
الصفحه ٦٨ : : العقربة رمال شرقي الخزيمية ، في طريق الحاج ـ وقال الأديبي : العقربة
ماء لبني أسد.
ويغلب على الظن
أنه هو
الصفحه ٧٠ :
وهي من القرى
الخارجة عن أجا ـ على ما جاء في كتاب ابن دخيل ـ ولم أجد من يعرفها وانما ورد في
أحد
الصفحه ٧٢ : من أشهر مناهل حسما في واد يدعى علقان أيضا ،
ينحدر من سفوح جبال حسما الشرقية ، متجها صوب الغرب ، حتى
الصفحه ٨٣ : العنابة وبطن الرّمة.
وعلى هذا فينغي أن
تكون العنابة في الأرض المنخفضة الواقعة غرب وادي الشعبة (الثّلبوت
الصفحه ٩٨ :
سنبس. انتهى. وهذا
مما ورد في شعر زيد الخيل الطائي ، وبنو لبيد من سنبس ، ومنازلهم في أجا وما حوله
الصفحه ١٠٢ :
فجلسنا فى صفاء
حولها
وظفرنا عندها
بالارب
وتشوّقنا لشاد
مطرب
الصفحه ١١٧ : الصّلب والصلب جبل محدد قال الشاعر :
كأنّ غدير
الصّلب لم يضح ماؤه
له حاضر في مربع
الصفحه ١٢٠ : هما أم غيرهما.
انتهى.
وكذا في كتاب (٣) الحازمى مع حذف (من الاماكن النجدية وقيل) وكذا (ولا أدري)
الخ
الصفحه ١٣١ :
اسم الغمار في الأبيات المتقدمة ، في كثير من كتب الأدب مصحفا إلى (الضمار) ولكن
صاحب «المناسك» صححه
الصفحه ١٣٢ :
وأودية من أشهرها وادي العظيم. بضم العين.
وفيه جوّ فيه ماء
عدّ ، كان من أشهرر مناهل البادية فى تلك الجهة
الصفحه ١٣٣ :
غمر مرزوق : جاء
في «المناسك» (١) : وبغمرة مرزوق قصر وآبار ، ماؤها عذب وأبيات كثيرة ، ومن
غمرة