لامة : ـ باللام والميم المفتوحتين ، بينهما ألف ، وآخره هاء ـ : تلعة في أجا ، فيها نخيلات ولا ماء فيها ، تفيض في نقبين ، ثم إلى الرّصف ، ولامة شمال مدينة حايل بما يقارب ٢٥ كيلا.
وعدها ابن دخيل من القرى الخارجة عن أجا وقدر نخلها ب ٦٠٠ نخلة. وهذا مبالغ فيه.
لبدة ـ بلام مكسورة فموحدة ساكنة فدال مهملة مفتوحة فهاء ـ من قرى بني رشيد غربي حايل بمسافة ٢١٥ كيلا ، في حرّة فدك الحائط.
اللّبّة : ـ بعد اللام المفتوحة باء موحدة مفتوحة مشددة فهاء ـ : حزون ومرتفعات من الارض ، تقع في الجهة الشرقية الشمالية من النفود الكبير ، تنحدر منها أودية كثيرة ، منها ما يفيض في وادي (ابا الرّواث) ومنها ما يقصر عنه ، منها خرّ شخير والهلبا ودويخلة مسعود ، وخرّ مسعود وشعيب جدلا ، والأرطاويّ والرميثات والخرّ والمريّ والمديسيس ، وكثير من فروع وادي الخرّ وغيرها.
ومن مناهلها عذفا جنوبها في طرف النفود ، وإنبط شمالها بينها وبين خشم صنّار.
والّلبّة هي التي وهم موزل حينما ظن أنها اللوى الذي سبق ذكره في جلّال (انظر هذا الاسم) وهي تمتد بامتداد النفود ، مطوقة له من الشرق ، بين خطي الطول ٠٠؟ ـ ٤٠؟ و ٣٠؟ ـ ٤٢؟ وخطى العرض ١٠؟ ـ ٢٩؟ و ٤٠؟ ـ ٢٩؟ تقريبا).
اللبيد : ـ بضم اللام وفتح الباء الموحدة وكسر المثناة التحتية مشددة بعدها دال ـ : حبل من الرمل ، شرق الدهناء ، ويسمى عرق