الصفحه ٥٦٥ :
صفحة
صفحة
البحرة
١٦٩
بدائع المعرش
١٧٢
الصفحه ٣٣ :
وأنّي لنا بكر
بأكناف عرعر (١)
وعرعر هذا من أعظم
أودية شمال الجزيرة ، وأشهرها. تمتد فروعه من قرب
الصفحه ٢٩٧ : .
__________________
(١) : فى الأصل (التغلبى)
خطأ فهو من ثعلبة من ذبيان ، والشطر من أرجوزة طويلة أولها :
طيف خيال من
الصفحه ٥٠٦ : ما ذكر الهجريّ.
وليس لها شهرة
الوقبا الأولى التي هي من أشهر المناهل في شرق الجزيرة ولا تزال معروفة
الصفحه ٢١٧ : فهاجت؟؟؟ الحرب. انتهى. وأراه
خلط بين موضعين أحدهما على طريق الحج الكوفي وهو الذي وصفه من أول الكلام إلى
الصفحه ٣٢٥ : (١) وقال : أصل المجدل بكسر الميم ـ القصر ، وقد رأيته بخط
موثوق به : مجدل ـ بفتح أوله ـ كأنه مفعل من الجدالة
الصفحه ١٦٩ : ، وهذا الوادي ينحدر من جبل يدعى الفرس ومن
جبل أول وما حولهما ، ويتجه جنوبا ، ويجتمع مع أودية كثيرة تفيض
الصفحه ١١٨ :
أورده في الكلام
على الاجفر عندما انتزعته بنو جذيمة من بني يربوع وأوله ؛ :
ومن يترعىّ
الجوّ بعد
الصفحه ١٧٩ :
جذيمة ـ من أسد ـ وهي بجنب جبل يقال له فنا. ومثل هذا في «معجم البلدان» إلا أن
فيه : قنا بدل فنا.
وعلى
الصفحه ١١٩ :
وصولهما إلى بلدة بدنة.
الغرابيّ : كأنه
منسوب إلى الغراب ـ يطلق على أودية من الهذاليل يجمعها اسم هذاليل
الصفحه ٣٤٨ :
العراقية (بقرب
خطي الطول ٠٠؟ ـ ٤٠؟ و ٣٠؟ ـ ٤١؟ وخطي العرض ٣٠؟ ـ ٣١؟ و ٣٠؟ ـ ٣٢؟) قال خلف الأذن
من
الصفحه ٢٤٨ :
وانظر : (بدائع
قفار والنقرة).
القفيفة : على لفظ
تصغير القفة ـ من قرى حايل تقع في سفح جبل الصّهو
الصفحه ٣٨٥ : البصرة إلى مكة ويفرّق بين المغيثة هذه وبين الأولى
بإضافتها إلى ماوان ، وهذه درست ، ويرجح أن موقعها ما
الصفحه ٤٥٦ :
أخي مرحب ، وهي
التي قالت فيها عائشة : ما شبع رسول الله من خبز الشعير والتمر ، حتي فتحت دار بني
الصفحه ٥٢٨ :
ولم أر لاسم الهوج
ذكرا فيما بين يديّ من الكتب ، وأقرب وصف لها هو : دجوج على ما بين الاسمين من