الصفحه ٣٩٠ :
النهدين ، ثم فضاء
يرى منه البحر ، ثم مضيق وحدرة كبيره ، ثم فضاء واسع ومرعى ، وهي درك مشايخ
السلمات
الصفحه ٤٤٧ : عينونا من خلفها.
وقال ياقوت (٣) : بحر القلزم : الشرقي منه أرض الحوراء وطنة (٤) ، فالنبك وأرض مدين
الصفحه ٥٠ : بعيدة ، وهم
سمر الألوان من هذا البحر ، شقر الشعور من مباشرة الشمس ، ولهم جلبات يصطادون بها
، وليس لهم
الصفحه ١٠١ : مقربة من شاطئ البحر شمال
ميناء المويلح ، قرب مدخل خليج العقبة ، في أسفل واد يدعى وادي عينونة ، ينحدر من
الصفحه ١٣١ :
والغمار هي غمرة
وما والاها إلى طريق البصرة ، ووجرة من الغمار ، وهي جبال غمرة ..
وأقول : ١ ـ ورد
الصفحه ٨٤ : وحدرات ، ومضيق ، يرى البحر من أماكن منه ، ويمرّ على
مكان يسمى بحرامل ، بين جبال وعرة إلى أن يمسى بأرض
الصفحه ٥٧ : الواقعتين على خور من البحر
شرقا من جزيرتي تيران وصنافر ، ومصبه بقرب الدرجة (٣؟ ـ ٢٨؟ طولا و ١؟ ـ ٣٥؟ عرضا
الصفحه ١٠٤ : المجرى تتفرع جميع الطرق
المؤدية إلى السهل والتي تنفذ إلى البحر ، أما جدول الماء الجاري الذي يأتى من
منطقة
الصفحه ٣٤٤ : بحر القلزم ، تحاذي تبوك على نحو ست
مراحل وهي أكبر من تبوك ، وبها البئر التي استقى منها موسى لسائمة
الصفحه ٨٣ : ) وفي الجنوب
الشرقي من قويرة الغرّاء (الغرة في الخريطة) ، أي قبل محاذاة البعايث والحاجر من
الغرب
الصفحه ٣٣١ : أعلى نجد
بالقرب من حرار الحجاز.
٣ ـ انه قرنه في
الذكر بحرة النار ، وجبال المسمى تقع في الطرف الشمالي
الصفحه ٤٤٥ :
والنّورة من ينبع
، إلى أن عادت أحسن ماء وأغزر من بقية الآبار بنبط.
وللوفد بهذه
الابار رفق كبير
الصفحه ٤٤٨ : البحر فيظهر أنها بين ظبا (ضبة) والمويلح ، فالمتقدمون عندما يذكرون الطريق
من العقبة (أيلة) يقولون : من
الصفحه ١٤٢ : ، ينحدر متجها صوب الشرق
حتى يصب في البحر ، وفيه آبار منها بئر قنبر ، عند مصبّه في البحر وعليها نخل
الصفحه ٤٢٩ : ـ من عيون القصب ـ إلى النّبك ويسمى المويلحة ، وهو
على ساحل بحر القلزم ، ويأخذ إليه في ثلاث مراحل ، ويرد