الصفحه ٣٢٤ :
ويوم المجازة من
أيام العرب. انتهى.
والقول : بأنها
بين ذات العشر والسّمينة من طريق البصرة وهو أول رمل
الصفحه ٣٢٦ :
هجرت الآن ، وكان
سكانها من بني رشيد ، تقع بقرب الحائط (شرق حرة خيبر) وفي واد يدعى المجصّة ـ وهم
الصفحه ٣٦٠ : » : بضم أوله وإسكان ثانيه وضم الحاء المهملة ـ : واد من أودية أود.
وأورد للحكم
الخضريّ : ـ في موزّر الذي
الصفحه ٣٧١ :
من سلسلة جبال ،
سلمى هضاب حمر ، ولكن بلاد فزارة لا تتصل إلى تلك الجهة ، بل تقع غرب أجا ، وكذا
بلاد
الصفحه ٤٠٠ : ، سكانها من بني رشيد تقع جنوب حايل بنحو ٢٤٠ كيلا
ملص ـ قال في «معجم
ما استعجم» : بفتح أوله وإسكان ثانيه
الصفحه ٥٤٠ :
يسر : ـ قال
البكريّ : بضم أوله وثانيه بعده راء مهملة ، وهو دحلّ لبني يربوع بالدهناء وقال
يعقوب
الصفحه ٢٧٤ : القور) في
شمالها.
وورد في شعر عجلان
بن رمال من شيوخ شمّر وفي شعر عقاب بن سعدون العواجي من شيوخ عنزة
الصفحه ٣٢٩ : اللّوى برق
لعينيّ شائق
سقى روضة
الأجداد أوّل وبله
وآخره يسقي حليّ
الشّقائق
الصفحه ٣٩٣ : سبيا من أهل ميناء ، وهي
السواحل ، وفيها جماع من الناس فبيعوا ففرّق بينهم ، فخرج رسول الله
الصفحه ٤٢٧ :
وكانت عين تبوك
إلى عهد قريب ذات ماء يرده الحجاج ويستفي منه أهل البلدة ، وقد أدركتها وكان فيها
ما
الصفحه ٥٢١ : معروفا ، غير بعيد من الهدايم ، والموضعان في أعلى بلاد بني أسد حيث تتصل
ببلاد غطفان ، وزهير يذكر في شعره
الصفحه ٤١٦ : الطّرمّاح الطائيّ ، ويفهم من كلام زيد أنه
يقع جنوب سلمى فكل المواضع التي ذكر تقع جنوبها أو شرقها.
المنصف
الصفحه ٤٥٥ : النطاة حمّى تأخذ أهل خيبر قال : غلط الليث في تفسير النطاة ، ونطاة عين ماء
بقرية من قرى خيبر تسقي نخيلها
الصفحه ٥٤٩ :
أراق : قال في «معجم
ما استعجم» : بضم أوله على وزن فعال موضع بين بلاد طيء وبلاد بني عامر ، قال زيد
الصفحه ٣٠٢ : كلب ، وليس ببعيد أن يكون أصل الاسم ، إذ ورد في
اللغة (وانظر : الأوق والأوقة).
ويتبع مركز لوقة
من