الصفحه ١٤٨ : القنينة ، فكتابة الكلمة غير واضحة.
الغوطة : قال في «معجم
البلدان» : بالضم ـ بلد في بلاد طيء لبني لأم
الصفحه ٣٠٥ : فتسير غبّا ـ والغبّ يومان وليلتان ـ حتى ترد زبالة وذلك كله لبني أسد ، إلّا
أن بين زبالة ولينة مويها في
الصفحه ٤٢٧ : وآخره راء ـ
مويسل : قال
البكريّ (١) : بضم أوله على لفظ تصغير مواسل ـ قال يعقوب : هو مويه عذب
لبني طريف
الصفحه ٢٣ :
وقال البكريّ :
عدنة ـ بفتح أوله وثانيه ـ تأنيث عدن : أرض لبني فزارة شمالي الشّربّة ، يقطع بينها
الصفحه ٢٢٧ : ـ طريق زبالة إلى لينة ـ أعلاما صغارا ، وبنى مراقيد وأحدث هذين المنزلين ،
والقريبة لبني أسد (١).
ولم أجد
الصفحه ٢٣٠ : لبني سنبس قال كثيّر :
ردّت عليه
الحاجبيّة بعدما
خبب السّفاء
بقزقز القريان
الصفحه ٣٠٤ :
إلى الخل (١) (؟) وهي لبني
غاضرة وقيل : إن بها ثلاث مئة عين (٢) وقال الأشهب بن رميلة :
ولله
الصفحه ١٥ : ـ بالموحدة بعد العين المهملة ثم الف فقاف مكسورة فراء ـ قال
الصغانىّ (٢) : عباقر ماء لبنى فزارة. قال ابن عنمة
الصفحه ٩٠ :
أخبرنى جار الله (١) أن عليه قبر حاتم طيء ، وقيل : هو لبني أسد. وقال
الأبيورديّ : قنا وعوارض جبلان
الصفحه ٩٢ :
البلدان (٢)» ـ جبال لبني ثعلبة من طيّء قال حاتم الطائيّ :
وسال الاعالي من
نقيب وثرمد
الصفحه ١١٣ :
السّكّيت فى قول
امرئ القيس وأورد البيت المتقدم
وقال نقلا عن ابن
السكّيت : الغبيط أرض لبنى يربوع
الصفحه ١٤٩ : بعدها قاف مفتوحة فهاء ـ قال نصر : بظهر حرة النار لبني
ثعلبة بن سعد بن ذبيان. وفي «معجم البلدان» غيقة
الصفحه ١٦١ : ء لبني أسد ، قال زيد الخيل :
فلو أنّ نصرا
أصلحت ذات بينها
لضجّت رويدا عن
مطالبها
الصفحه ١٧٠ : ؟ ـ طولا و ٣٠؟ ـ ٢٦؟ عرضا).
وذكر ياقوت أيضا
أنّ الفرس جبل بناحية عدنة لبني مرّة ، على مسيرة يوم من
الصفحه ١٧٨ : ـ جبل قرب سميراء. قال الأصمعيّ : ثم فوق الطّريفة ماءة يقال
لها الفناة لبني جذيمة ـ من أسد ـ وهو إلى جنب