الصفحه ٤٠٤ : ، وقد أغارت عليهم فيها بكر بن
وائل ، فكانت لبني يربوع عليهم فهو يوم مليحة ، ويوم أعشاش ، ويوم الأفاقة
الصفحه ٤٢٠ : مويسل في أجا ،
وهو شعبة فيها النخل والضّرف ـ وهو التّين ـ لبني زريق ـ فإذا أضفت إليه قلت :
زريقي ـ وكان
الصفحه ٤٢١ : الطّائيّ فصغّره :
لئن لبن المعزى
بماء مويسل
بغاني داء إنّني
لسقيم
وهكذا
الصفحه ٤٢٨ :
وقال الهجريّ :
الصّهو صهو مواسل ، هو مويسل شعبة من أجا بها النخل والضرف ـ وهو التين ـ لبني
زريق
الصفحه ٤٣٧ : ء ـ قرب الأجفر ـ جاء في كتاب «بلاد العرب» (١) : وكان الأجفر لبني يربوع ـ من تميم ـ فحلّت عليها بنو
جذيمة
الصفحه ٤٤١ :
على أن ياقوتا
أورد الرّجز شاهدا على قوله : النائع موضع بنجد ، لبني أسد. ومعروف أن بلاد بني
أسد
الصفحه ٤٥٦ : أول : شرقيّ ذلك
بعدنة ، ونظيم الناطف : جبل فيه ثمد ينطف ماؤه أبدا لبني شريك بن حذيفة ابن بدر.
والعرب
الصفحه ٤٦٠ : ء : ـ بالفتح
والسكون والمد ـ في كتاب نصر : نقعاء موضع في ديار طيّء.
وفي «معجم البلدان»
: نقعاء قرية لبني مالك
الصفحه ٤٧٩ : ، وقبل العقبة ، لبني
شهاب (١) من طيّء ويقال لها واقصة الحزون ، وهي دون زبالة بمرحلتين ، وإنما قيل لها
الصفحه ٤٨٠ : ء لبني
نعامة. على ما في كتاب «المناسك» (٢). وبنو نعامة من بني أسد. وتقدم أن آخر حفير لهم في هذا
الطريق
الصفحه ٤٩٧ : يفهم من كلام الهجريّ.
ونصّ كلامه (٢) : وبين أذنة وفيد ستة عشر ميلا ، ثم يلي أذنة هضب الوراق
لبني
الصفحه ٥٠٥ :
متصلة ، منها الوقبا لبني مازن بن مالك بن عمرو بن تميم ، لهم فيها حصن ، وكانت
بها وقائع مشهورة. ذلك ما
الصفحه ٥٠٦ :
وقد أورد في «معجم
البلدان» القول من (وهي لبني مازن) إلى (تسبر بالفتيل) عن السكوني ، وزاد عنه
الصفحه ٥٠٧ : الوقيط ماء لبني مجاشع ، بأعلى بلاد بني تميم إلى بلاد بني عامر وسيأتي ـ.
__________________
(١) «معجم
الصفحه ٥١٦ : زرود ، فمن ذلك الطريق الأيمن
إلى الهاشمية.
وفي «معجم البلدان»
: الهاشمية ماء في شرقيّ الخزيمية لبني