الصفحه ٣٠١ :
وذكر في «معجم
البلدان» أن في اللوى جرت وقعة لبني ثعلبة على بني يربوع.
ويظهر أن المقصود
باللوى
الصفحه ٣٠٦ : ء : ماء مرّ لبني عبس (٢). وتزوجت امرأة من بني عبس في بني أسد ، ونقلها زوجها إلى
ماء لهم يقال له لينة
الصفحه ٣١٤ : أبو النّجم العجليّ حيث يقول :
من نحت عاد في
الزّمان الأوّل.
وفي كتاب الخالع :
ماوية : ماءة لبني
الصفحه ٣١٧ : كتاب «بلاد العرب» : وفوق ذي العشيرة مبهل الأجرد ، واد
لبني عبد الله بن غطفان ، ثم ذكر من الجبال القريبة
الصفحه ٣٣٢ : ، وفي شعر زيد الخيل ما يلمح
إلى هذا حيث ذكر الوقعتين اللتين جرتا عند متالع وعند محجر في خطابه لبني عامر
الصفحه ٣٣٩ :
مالك بن نويرة في
يوم مخطط ، ويوم مخطط كان لبني يربوع على بني بكر قال مالك :
حلول بفردوس
الصفحه ٣٥٤ : وعلى مواضع فيها مياه مرة منها ماء لبني قشير بين الدبيل والعارض في
شرقي نجد على ما يفهم من كلام صاحب
الصفحه ٣٦١ :
موضع آخر.
ويوم مسحلان بين
كلب وبني شيبان ، وكان لبني شيبان (٥)
ويظهر أنّ مسحلان
هذا في أسافل أودية
الصفحه ٣٧٠ : فيها مصانع لبني جوين وبني صخر من طيّء ، ومضاخر
لفزارة .. ومثل هذا في «معجم البلدان». وتقدم ذكر أساهيب
الصفحه ٣٨٠ : لبني عطيّة ، حكي المتقدمون في السن أنه مستجدّ
بها ، وكان في بعض ولايات مصطفى باشا السابقة اشتد حنقه
الصفحه ٣٨٤ : العوام ، والمغرة ـ كما
فى «القاموس» ـ موضع بالشام لبنى كلب.
ومن عادة جهال
الحجاج أنهم يلتقطون منها
الصفحه ٣٨٥ : لبني نبهان ، وبين المغيثة والقرعاء الزّبيديّة ،
وقال الأزهري : ركيّة بين القادسية والعذيب ، وقال غيره
الصفحه ٣٩٤ : ء.
والنخيل فى مقنا
لبني عطية ، وهم اشتروها من مالكيها الاصليين وهم الفوايدة من بني عقبة. انتهى
ملخصا.
مقناص
الصفحه ٣٩٥ : لأجا(١) ، عند عامق ، لبني غصين ، من طيّء (٢) انتهى ولم أر لهذا الاسم ذكرا. ولا عامق.
المقور ـ بضم
الصفحه ٣٩٩ :
لسواءة ونمير من
أسد (١) ، وكان الأجفر لبني يربوع فحلت عليها بنو جذيمة وذلك في أول الاسلام