الصفحه ٤٨٣ : :
بالدّهناء منها. وليلة الوتدة لبني تميم على بني عامر بن صعصعة قتلوا ثمانين رجلا
من بني هلال ، وما أظنها إلا
الصفحه ٥٠٨ :
وقال :
فليس يصابر لكم
وقيط
كما صبرت
لسوأتكم زرود
ـ وقيط : ماء لبني
الصفحه ٥٠٩ : بنو مجاشع بني
منقر. وكون زرود الواقعة غرب الدهناء بعيدة عن هذه الجهات لبني مجاشع لا يدل على
انفصال
الصفحه ٥١٠ : (١) : ذكر الرّياشيّ أنّ اللهيماء ماء لبني تميم ، ينزلها ناس
من بني مجاشع ، وهناك أغار مجمّع بن هلال من بني
الصفحه ٥٣٠ : ء مويهة لبني أسد ، وأنشد لمالك بن نويرة :
وباتت على جوف
الهييماء منحتي
معلّقة بين
الصفحه ٥ : ، بأرض الشام ، بقرب الخرّ. وقال نصر : عاسم رمل
لبنى سعد. وقال الطّرمّاح لنافذ بن سعد المعنيّ
الصفحه ٨ : : رملة عالج لبني بحتر من طيء ، ولفزارة أدانيه وأقاصيه ، وأنشد لعديّ بن
الرّقاع
الصفحه ١٩ : الفوقية فألف فياء مهموزة فهاء ـ ـ نقل ياقوت عن العمرانيّ : عتائد :
هضبات أسفل من إير لبني مرّة ـ وأنظر
الصفحه ٢٠ : كتاب «بلاد العرب» : وفى شعبة من
الثّلبوت ماء يقال له العثانة لبني جذيمة بن مالك بن نصر (من بني أسد) قال
الصفحه ٢٥ :
ويظهر أنه بقرب
عراعر الذي لبني عميرة.
عذفاء : ـ بالعين
المهملة بعدها ذال معجمة فلام وألف ـ منهل
الصفحه ٢٦ :
أميال ، وإلى المغيثة ٣٢ ميلا ، وقيل : هو واد لبني تميم ، وهو من منازل حاج
الكوفة وقيل : هو حدّ السواد
الصفحه ٢٨ : »
للصاغاني : عراعر اسم ماء ملح لبني عميرة ، وهي أرض سبخة قال :
ولا ينبت المرعى
سباخ عراعر
الصفحه ٤٠ :
مياها لبني فزارة قوم الرمّاح ، وقد يتجاوزها إلى أبعد من ذلك.
فالقول بأن الرماح
أقطع مكانا خارج بلاد
الصفحه ٤٣ : وتشديد ثانيه وآخره فاء ـ : حبل من حبال الدهناء ، وقيل :
رمل لبني سعد ، وهو أبرق العزّاف بجبيل هناك
الصفحه ٤٤ :
طلل محيل
وقال البكريّ في «معجم
ما استعجم» : قال الخليل : العزاف رمل لبني سعد ، وقال غيره