الله مع الجماعة» أي حِفْظه ، وهو مثَلٌ ، و «القومُ عليَ يدٌ واحدة» إذا اجتمعوا على عَداوتِه. ومنه الحديث : «وهم يدٌ على مَن سِواهم». و (أعطى بيده) : إذا انقاد. ومنه قوله : «حَتَّى يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ» (١) أي صادرةً عن انقيادٍ واستسلام ، أو نَقْدا غيرَ نسيئةٍ.
و (بايعتُه يدا بيدٍ) أي بالتعجيل والنقد ، والاسمان هكذا في موضع الحال ، ولا يجوز فيهما إلا النصبُ ، عن السيرافي.
(ذو اليُديَّة) (٢) : في (ثد). [ثدي].
[الياء مع الذال]
يذكر : (يا ذِكارُ الباعةِ) : جريدةُ التَّذْكرة للمُبْتاعين (٣).
[الياء مع الراء]
يرمك : (يَرْموك) : موضعه «رم» (٤) (٢٩٨ / أ).
[الياء مع السين]
يسر : (اليُسْر) خلاف العُسر. وبتصغيره سُمّي والد سليمان بن (يُسَيْر) في كتاب الصَرْف ، ورُوي : أُسَيْرٌ.
وبُشَيْرٌ : تصحيف.
__________________
(١) التوبة : ٢٩.
(٢) كذا في الأصلين هنا ، والذي في مادة «ثدي» : «ذو الثدية».
(٣) ع : «يا ذكارة الباعة : جريدة تذكرة المبتاعين».
(٤) لم يذكره في «رم».